Register now or log in to join your professional community.
يرجى أراءكم وملاحظاتكم
جميعنا مقصروووووووووووووون سواء كحكومات او افراد وافظع دليل عدم الجدية فى حل مشكلة مسلمى بورما حيث التصفية العرقية
شخص واحد وبايمان قوي كان كفيل بان يلم شمل العرب وينشر الاسلام بالعالم كله "صلوات الله عليه" اما نحن مع كل امكانياتنا ومع كل التطور الذي نعايشه ولكننا مقصرين بحق ديننا وبلادنا ولن يعود مجد الامه الاسلاميه حتى يعود نور الايمان الصحيح في قلوبنا
"اللهم انر قلوبنا بحبك وحب نبيك واهدي امه محمد يالله"
شيئ صعب ان يبلغ هذا التقصير مداه...الى حيث ضاعت الكلمة بين السطور...,الى هنا ومازالت بيننا ظمائر يسيقض بعضها متاخرا..تحرك داخلها تلك القوة المستضعفة من طرف اللذين لا يهمهم الوضع الانساني في الامة الاسلامية
بالطبع الدول الإسلامية مقصرة في واجباتها تجاه أمتها و لايختلف في هذا اثنان ، وقد يكون السبب في هذا السياسات العالمية التي تجري الان ، إضافة الى ضعف مقام رؤساء تلك الدول وقد أكدوا ذلك الضعف بتمسكهم بكرسي الحكم مهما كانت الاسباب . والله المستعان
و لا نقيل الشعوب الإسلامية من بعض تلك المسؤليات فإنها لو أرادت القيام لقامت ولكن طبعت النفوس على الرضى بالدون . و لا حول ولا قوة الإ بالله
عفوا وهل راينا دول اسلامية تدافع عن الامة الاسلامية هيهات ثم هيهات الحلم الضائع
للاسف لا فالجميع مقصر في التكاتف ومناصره المسلمين في كافه انحاء العالم فكم من مسلم يتضور جوعا ولا يجد من يطعمه وكم من مسلمين يحرقوا ويروعوا والجميع يقف مكتوف الايدي
لاتقوم الحكومات الاسلاميه بواجباتها تجام الامه الاسلاميه على اكمل وجه
الظاهر أن الامة الاسلامية أصابها الوهن كما قال عليه الصلاة والسلام، ثم تتبع آثار اليهود والنصارى، وهذا لقوله صلى الله عليه وسلم: " لتتبعن سن الذين من قبلكم شبرا شبرا، ذراعا ذراعا حتى إذا دخلوا جحر ضب لدخلتموه" ومن خلال هذا الواقع نجد غياب على امستوى الواسع لهذه الدول اتجاه شعوبها من جهة ومن جهة أخرى العداء بين هذه الدول نفسها وهذا طبعا راجع إلى غياب المرجعية اشرعية