هل انت مع التفاعل الاجتماعى واقامه علاقات والصداقه داخل مجموعه العمل ام العمل بالنسبه لك فقط للعمل؟

في العمل

توجد زمالة......

لكن لا توجد صداقات......إلا ما ندر

مع أنّي مع الصّداقة

هكذا علّمتني التّجارب

 بطبيعة الحال لا يمكن عزل انفسنا عن الاشخاص فى بيئة  العمل على العكس لابدمن اقامة علاقات اجتماعية وانسانية مع الجميع طالما لا يؤثر  فى  العمل

التفاعل الاجتماعى مطلوب

ولا صداقة فى العمل

التفاعل الإجتماعى والحوار الملموس بالموده ومشاركه فريق العمل أفراحهم وأحزانهم  ومشاعرهم هو مايزيد جسور الثقه بين فريق العمل والقائد  .. ولكن يجب ان  يكون تفاعل وليس  تودد مسحوب بضعف  يؤثر على طبيعه العلاقه بين القائد ومرؤسيه تأثير سلبيا .

العمل بدون علاقات صداقه او علاقات احترام لايكون عمل مريح لذلك احرص على المعاملة الجيده و بنفس الوقت احرص على انجاز الاعمال المطلوبه من الموظفين لان العمل هو واجب و يجب تنفيذه 

التواصل الاجتماعي شيئ جيد والعلاقات الاجتماعيه المحترمه لابد منها  ولكن بالنسبه لي ومن وجهه نظري انا افضل عدم الاحتكاك الكبير وعدم التطور في العلاقات وتكون فقط بنسب محدوده وداخل اطار العمل ... اما خارجه فقط شيئ بسيط مثل الواجبات في المناسبات او الاقدار لاسامح الله والمواساه والاعياد شيئ روتيني مع ملاحظه عدم الخوض في علاقات عميقه عائليه كانت ام غيرها لانني جميعها لااحبذها

لا إفراط ولاتفريط , ينبغي الا تؤثر العلاقات الاجتماعية على سير العمل .

انا شخصيا تأكدت أنه لا توجد صداقة في العمل هي زمالة لا أكثر

فالصداقة هي التي تكون خارج العمل

العمل شي والصداقة شيء اخر .

التفاعل الاجتماعي و اقامة علاقات و صداقات داخل فريق العمل و خاصة اذا كانت في دور القائد او الرئيس له دور اساسي في نجاح الفريق بشكل عام و قائد الفريق بشكل خاص و مشاركة افراد الفريق في احزانهم و افراحهم تخلق روح من المودة  والمحبة داخل الرفيق و تجعل بعض اعضاء الفريق يتحامل علي نفسه في بعض الاعمال من اجل حب و نجاح قائد الفريق الذي يتعبروه انه شخص منهم و اي  احد اصدقائه و ليس رئيسه او مديره

العلاقات الاجتماعية ممتاذة فى العمل وسبب من اسباب النجاح والشهرة وحب الناس