Register now or log in to join your professional community.
الاستاذ سيد المحترم:
ان مشكلة السيولة مشكله تعاني منها معظم الشركات حيث ان زيادة نسبة الربحية في بعض الحالات قد يقلل نسبة السيوله ولهذا انا اقترح عليك بعض الحلول التي اتوقع من شانها ان تساعد في مشكلة السيوله .
1- متابعة اعمار الذمم المدينة في جدول الديون ومحاولة تحصيلها بوقت اسرع وذلك من خلال تحفيز المحصلين بعمولات استثنائيه بما لا يلغي نسبة ربحيتك من النقود المحصله ،كما تقوم بعملية تحفيز للعملاء من خلال نظام خصومات نقديه في حال الدفع بفترات اقل من المتفق عليها.
2- زيادة السقف الزمني مع الموردين بما لا يتعارض مع طبيعة العمل ولا يؤثر سلبيا مستقبلا على التوريد من قبلهم، مما يعني تأخير الدفع مع الموردين.
هذا يعني تعجيل الدفع من العملاء وتأخير الدفع مع الموردين هذا من شأنه وجود فترة بينهما تساعد بالتقاط انفاسك ومتابعة المشوار.
3-اعداد دراسه شامله مع ادارة شؤون الموظفين للتأكد ان جميع المناصب التي يشغلها الموظفون في أماكنها ولا يوجد فائض عن الحاجه ابدا ، لان من الطبيعي ان كان هناك فائض سيرتب على الشركه التزامات له.
4- دراسة اوضاع الاصول الثابته والتأكد ان جميع الاصول الثابته مستغله ، وان كان هناك اي فائض عن الحاجه يجب الاستغناء عنه ، حيث سيجلب سيولة مبدأيه وسيقلل من مصاريف استهلاكه ان كان استهلاكه ضائعا.
5- دراسة وضع المخزون وعمل تقرير للادارة المسؤوله التي من شأنها اتخاذ قرار ببيع المخزون الراكد والذي لا يتم الاستفاده منه بمبالغ بسيطه قد تساعد الشركه ، وفي هذا ايضا تقليل للمساحه المستغله في المخازن مما يعني وجود أماكن متاحه مستقبلا لجلب بضاعه جديده بدلا من استئجار او شراء أماكن جديده.
"والحديث يطول ويكثر النقاش فيه ولكن اتمنى ان اكون قد وفقت في الجواب"
والله ولي التوفيق
تنشيط سداد الموردين لو كانت عجز السيوله ناتجة عن البيعات الاجلة ام اذا كانت لدخول مجال جديد او لتوسعات فممكن اللجو الى قرض
السيولة تعنى قدرة الشركة على سداد الالتزامات المالية فى مواعيدها وهذا يستوجب عدة إجراءات منها اولا متعبعة سداد الالتزامات المالية فى مواعيدها او قبل ذلك كلما امكن للحصول على الاستفادات من الخصم النقدى ليوفر القدر المالى
محاولة التخلص من الديون الفديمة كلما امكن لان ذلك يزيد من احتمالية عدم تحصيلها
مراجعة الاصول الثابتة بصورة دورية لتحقيق الاستخدام الامثل لها
التخطيط الجيد للإستثمارات
هناك طريقة ابتدعتها شخصيا في عملي.. وقد لا يصلح العمل بها في مشئات اخرى وهذا حسب طبيعة عمل المنشأة وحجمها.
الطريقة يمكنك ان تسميها (الخصخصة) بحيث تكون اولى خطواتها بتحديد رأس المال والعمل على اعادة تدويره ، قد يكون امرا مألوفا..
مثلا.. اشترينا كمية معينة من سلعة ما .. نقوم بحجز نفس القيمة من مردود بيع هذه السلعة لشرائها مرة اخرى.. والربح نتصرف به وهكذا تستمر مع كل سلعة على حدا...
قد لاترى اختلافا في الطريقة.. ما يلزمك هو دراسة حاجاتك والالتزام بحجز التكلفة من مردود السلعة.. ما يفيدك في هذه الطريقة هو تقليل نسبة تاثرك بعدم وجود سيولة كافية.. وتنظيم اموالك بأن تعلم بشكل مسبق اين سيذهب كل قرش.. هذه طريقة تكاد تكون سهلة لغير المحاسبين وتستعمل في الغالب للمنشأت الصغيرة.
لا تلجأ اي شركة للاقتراض الا في حالة الحاجة للزيادة في رأس المال يعني اذا كنت تعاني من تدهور في رأس المال لا بد من الاقتراض لكن لتنشيط السيولة لا بد من ان تتحكم بالتحصيل وتقليل فترة المديونيات الخاصة بالمبيعات وكذلك تخفيف او توقيف سلف العاملين وصرف العمولات باقساط مهما بلغت قيمة العمولات الخاصة بالمندوبين فعليك ان تصرفها على ضوء جدول زمني يتناسب مع السيولة المتاحة وهناك آخر ما تلجأ اليها بعض الشركات مع البنوك وهو السحب على المكشوف ...
حاول تحصل ديونك من الناس بوقت اقصر من المطلوب ، واذا ما استفدت ، بيع جزء من المخزون بسعر اقل من المطلوب وذلك لتغطيه الجزء المطلوب اذا دعتك الحاجة، ثم وضع سياسه تسعير جديدة ودراسة خطه مستقبلية لتجنب مثل هذه المواقف.الحل الاخر وهذا مفيد ايضا ، وهو دخول شريك بحصة معينة معك بالمشروع ، يدعمك براس المال ، وهكذا .في حال نجحت معك الخطة ( ان شاء الله ) حاول باحتياطي الكاش عندك وضع جزء منه في محفظة استثمارية ممتازة ، وجزء اخر وضعه في اذونات خزينة وهكذا .//اخي اللي قلته انا هذا دراسة من الكتب وليس واقعي يعني ما جربته انا بس اتمنى انه يفيدك // وتاكد ان التوفيق من الله
1 - متابعة الديون القديمة والمتاخرة وايضا الحديثة والضغط من اجل تحصيلها
2 - التفاوض مع الموردين من اجل مد فترة السداد والحصول علي تسهيلات
3 - البحث عن مصادر تمويل سواء بنوك او شركات تمويل لحين وصول السيولة
4 - التخلص من الاصول والعمالة الزائدة لتقليص المصروفات
5 - تقليص حجم الانفاق والهدر بما لا يؤثر علي سير العمل والانتاجية