Register now or log in to join your professional community.
اعتقد ان مجتمعنا لايهتم بالمعلم ولا بزيادة دخله لذلك الطريقه الوحيده لزيادة دخل المعلم هي تكملة الدراسات العليا لان البكالوريوس صار مثل الدبلوم والمجستير مثل البكالوريوس وهكذا.........
إذا كانت بعض الدول الأجنية تعتم بالمعلم و تقدم له تعويضات و راتب شهري ، فلن يصبح أي شخص بحاجة للبحث عن مصادر أخرى للدخل
,لكن نحن نعتقد أن عمل المعلم هو عنمل غير ربحي وغير نافع ، و لذلك لا نقدم له إلا النذر اليسير
على كل حال و إن عالعمل هو أفضل مكسب ، فستجني ثمار عملك ، أما لو كنت تعتقد أن المال هو أقصى ما تسمو إليه فتستطيع الحصول عليه من أي مكان ولن تعرف أي قيمة لا للمال
عمل مجموعات تقوية داخل المدرسة ويكون هناك نسبة للمعلم والمدرسة والادارة والمديرية والكل يستفاد ويكون هذا بأجر رمزى لجميع المواد *تحسين الدولة لدخل المعلم مثل ألمانيا هناك المعلم رقم واحد اعلى من جميع المصالح حتى القضاء والشرطة والرئاسة لان المعلم الذى علم كل الناس وكل الرتب مهما كانت
الأفضل أن يواصل دراسته حتى يرفع من مستواه ولا يلجا للدروس الخصوصية لانها ليست الحل
يمكن ان يستغل ما يملك من مواهب في تحسين دخله
اي عمل عمل اخر , كمترجم على سبيل المثال
انا بعتبر المعلم من الشعب المطحون وتحت خط الفقر بجد كيف راح يزيد دخله ازا ما كان عنده راس مال اصلاً حتى ينمي حاله ويكبر شهاداته او يعمل مشروع بجانب وظيفته وليس جميع المعلمين لديهم مهارات اضافية . المعلمة بوقت فراغها يمكن وهي بالبيت تعمل مأكولات ومخلالات وتسوقها الرجال يروح يقعد ع القهوة احسن له .
عندك أحد حلين
إما أن تزيد الحكومة رواتب المعلمين فلا يعود المعلم بحاجة لاعطاء دروس خصوصية
أو
ياكل كيك من باب التوفير كما قالت ماري انطوانيت
الاستاذ السيد اسماعيل المحترم
أشكرك على هذا السؤال الهام جدا وسأجيب عليه بالرغم من أنه ليس باختصاصي
وبعد إن أفة التعليم انتشار الدروس الخصوصية كالسرطان بالرغم من أنها كانت سابقاً نادرة وفي حالات خاصة ولطلاب الشهادات مثلا قبل الامتحانات العامة وقد أصبحت هذه الظاهرة خطراً على التعليم في بلادنا حيث يتعمد بعض المدرسين بالايحاء للطلاب بضرورة الدروس الخصوصية لهم
والسبب حاجة المدرسين لتعديل دخلهم المتواضع ورواتبهم القليلة .
والحل الحاسم والوحيد أن تقوم الجهات المعنية بالتدريس باعطاء المدرسين رواتب كافية وحتى عالية وذلك لاهمية دورهم بالمجتمع ببناء الاجيال تعليميا وتربوياً وكذلك مراقبة أداؤهم ومحاسبة المقصرين ومكافحة ظاهرة الدروس الخصوصية وتحجيمها للحد الادنى بحيث تتم فقط للطلاب المحتاجين لها فعلياً .