Register now or log in to join your professional community.
أسوق منتجي الذي تم تقليده بإعتباره "الأول" وأحاول تعزيز فكرة الأسبقيه في جميع رسائلي التسوقيه الموجهه للعملاء
ربما سيستغرقني الأمر10 ساعات كاملة للإجابة على سؤالك. هناك كتاب لفيليپ كوتلار (باحث و جامعي أمريكي) من600 صفحة (على ما أذكر)؛ أجاب فيها على هذا السؤال. بالملخص الشديد التبسيط؛ تبدأ بتحديد قطاع التخصص لديك. فأن تعمل في "المواد الإستهلاكية" أو في الإلكترونيات ؛ أو قطاع النسيج أو غيره ... لكل مقام مقال.
ثم تقوم بدراسة سوق و تبدأ بتحديد الكتل البشرية المستهلكة لمنتوجك؛ إحتاجاتها ؛ تطلعاتها ؛ دخلها؛ طريقة الإستهلاك لديها؛ ثقافتها إلخ.
تصل بذلك إلى مرحلة تحديد "الموقع الإستراتيجي" لك في السوق ؛ و هي شبه خارطة بمحورين أو أكثر (السعر ؛ الجودة) ؛ (السعر؛ الجودة ؛ التسويق) إلخ.
ثم تنظر إلى قدراتك التقنية و التكنولوجية و المعرفية و كيفية إستثمارها في المنتوج. هل أنت متقدم على منافسيك؟ كيف تستثمر هذا التقدم؟ إلخ
الحالة النموذجية هي أن يكون لك موقع إستراتيجي واضح في السوق و أن تكون لك القدرة التقنية و المالية لدعم هذا الموقع. من ثمة تبني على الأمر مقتضاه...
اجود منتجي عشان يفضل الفرق واضح للمستهلك
اقومبدعم المناديب وفريق المبيعات لمتابعه المنتج ويكون له الاولويه فى المحل او المعرض ورسه بطريقه مناسبه لرايه المستهللك وبعد فترة اقوم بتغير اللوجوا لو امكن ويدعم بمواد دعايه من اعلام وبنارات وبوسترات للمنتج وعمل حملات تسويق مثل المنتج الجديد وبه\\ اكون نشط السوق للمنتج وعملتله اعادة انزال
تكثيف الحملات الاعلانية التى تشير الى علامة موجودة على منتجى تدل على انه اصلى وانه يوجد فى الاسواق ماهو مقلد له والاتصال للحصول عليه اصليا لبناء ثقة للمستهلك نحو منتجاتى وبان هناك من يقلدها
ابرز مزايا منتجى واطلع على المنتج المافس واظهر عيوبة فمهما كان المنتج المنافس فهو تقليد لمنتجى الاصلى ويساعدنى فى هذا قناعة المستهلك بان المنج المقلد ليس كالمنتج الاصلى وقد مربى ومازال يمر بى هذا الموقف كلما انتجنا موديل قلد ولكن الله يعطى دائما صاحب الحق حقة ويلهمنى دائما بالرد على من يقارن بما لايقبل الشك فى ان منتجنا هو الافضل
ازيد من جودة منتجي وكذلك زيادة العرض في الاسواق