Register now or log in to join your professional community.
الإعلامي يخاطب جمهور واسع من مستويات تعليمية مختلفة, لذلك يجب أن تكون لغة الإعلامي مفهومة وميسرة يفهما القاريئ أو المشاهد البسيط .
فلغة الإعلامي تسمى باللغة العملية التي تقع بين اللغة الأدبية واللغة العلمية بعيدا عن اللغة الدارجة.
أنا أعتقد أن المذيع الشاطر الممتاز هو الذي يتحدث باللغة التي يفهمها الجمهور لان الرساله الإعلاميه توجه للجمهور فالأفضل له أن يتكلم باللغة العاديه اليوميه
عليه اتقان اللغة الفصحى اولا. ومن ثم اذا كانت هنالك برامج جماهيرية بامكانية استخدام اللغة الدارجة او ما يطلق عليها (العامية). لكن من المفضل ان يستخدم اللغة الفصحى في البرامج ذات الشأن السياسي والثقافي والاكاديمي لانه مطالب بأن يكون لبقاً يلفظ المصطلحات بشكلها الصحيح كما ان لصياغة السؤال بلغة سليمة بإمكانه ان يترك صدى مؤثر لدى ضيوف الحوار اولا ومن ثم جمهور المتلقين.
الاعلامي اسعد كاظم
انني أرى ان اللغتين مناسبتين من حيث نوعية البرامج فاذا كانت برامج جادة مثل الاخبار والبرامج الوثائقية والتعليم تقدم باللغة الفصحى, ولكن اذا كانت برامج ترفيهية واجتماعية واطفال تحناج الى العامية ولذالك اعتبر اللغة العامية أفضل لانها تصل الى الجمهور بشكل مباشر ويتيح للمذيع الراحة وعدم التقيد ويجعله عفويا تصل رسالته اوضح وتكون رسائله التعبيرية بشكل أسرع...
تختلف عن العامية في بلد عربي آخر وبالتالي يصعب فهمها عند نسبة كبيرة من المشاهدين والمستمعين العرب .
لاحظة: ارسلت نسخة من اجابتي هذه عبر بريدي الاكتروني على ال gmail للتنويه فقط
حسب نوع البرنامج المراد تقديمه
من الأفضل للمذيع التحدث باللغة اليومية اللتي يتعامل بها عامة الجمهور حيث أن نسبة الامية مازالت مرتفعة جدا في مجتمعنا وحتى يضمن الاعلامي وصول الرسالة الاعلامية الى كل فئات الشعب .