Register now or log in to join your professional community.
ازمة السيولة هي نقص حاد في الاموال قد تؤدي الى الافلاس ان لم تعالج في الوقت المناسب.
عدم القدرة على توفير المبالغ اللازمة للوفاء بالتزامات المنظمة في مواعيدها المستحقة سواء تلك المتعلقة بسداد الديون او تلك اللازمة لنمو واستمرار الأنشطة التي تمارسها المنظمة .
عدم القدرة على توفير المبالغ اللازمة للوفاء بالتزامات المنظمة في مواعيدها المستحقة .
ازمة السيولة لها عدة انواع : سيولة سوقية صعوبة تحويل الموجودات المتداولة الى نقد
سيولة تمويلية صعوبة الحصول على تمويل خارجي مثل القرض
سيولة محاسبية هي تعبر عن الكاش المتوفر حسب ارصدة ميزان المراجعة تحت بند الحسابات النقدية
و كل حالات ازمة السيولة تؤدي الى اضعاف المنشاة و تخفض من قدراتها و مركزها المالي
و بالتالي عدم قدرة المنشاة على الايفاء بالتزماتها المادية على المدى البعيد و القريب
ازمة السيوله هي عدم قدرة الشركه على سداد التزاماتها وقت استحقاقها
وعدم مقدرة الشركه الحصول على نقد
تشير أزمة السيولة لدى الشركة الى وجود بوادر تعسر مالي فني ويجب بيان هل أسباب ذلك التعسر فني أم حقيقي :
العسر المالي الفني : (Technical Insolvency)
يحدث ذلك عندما تكون موجودات الشركة اكبر من مطلوباتها اى ان للشركة قيمة صافية موجبة ولكن هذه الشركة لا يكون لديها القدرة على سداد التزاماتها التى تستحق عليها في مواعيدها وقد يكون سبب ذلك نتيجة استثمار أموال الشركة في أصول ثابتة مثل إنشاء مصانع أو شراء عقارات وغيرها من الأصول الثابتة الإنتاجية والغير إنتاجية ويحدث ذلك أيضا لو لديها استثمارات طويلة الآجل غير قابلة للتحويل للنقدية في وقت قريب مثل الاكتتاب في أسهم شركات غير متداولة في أسواق المال ولم تبدأ نشاطها بعد كما يحدث العسر الفني أيضا نتيجة عدم الموازنة بين المصادر والاستخدامات ويمكن التغلب على هذا النوع من التعسر من خلال إعادة هيكلة أصولها بمحاولة التخلص من بعض الأصول لجدولة الديون او محاولة طرح سندات بفائدة منخفضة بضمان الأصول الثابتة او محافظة الأوراق المالية ومن ثم سداد التزاماتها على المدى القصير الآجل ومحاولة إعادة هيكلة أصولها لمقابلة التزاماتها على المدى الطويل الآجل .
العسر المالي الحقيقي (Real Insolvency)
يحدث ذلك عندما تكون موجودات الشركة اقل من مطلوباتها اى ان القيمة الصافية للشركة سالبة كنتيجة متوقعة لعدم إصلاح العسر المالي الفني تفاقمت ازمة نقص السيولة الى ان وصلت الى العسر الفنى الحقيقي في عدم قدرتها على مواجهة الالتزامات المستحقة في مواعيدها وتراكم الديون والالتزامات عليها نتيجة توسعها في الاقتراض وعدم قدرتها على ضخ سيولة من مبيعات او تحصيلات للمديونيات المتأخرة او محاولة لإعادة هيكلة أصولها واستبدال الديون للحد من الخسائر وحتى يمكن التغلب على ذلك لابد من اعادة هيكلة الشركة وضخ اموال جديدة في صورة راس مال لاعادة الهيكلة وتنويع مصادر الدخل والا سوف يكون مصيرها الحتمي هو الإفلاس أو التصفية .
اوافق جميع الاجابات السابقة فهي تتمثل في عدم المقدرة على توفير النقد قد تؤدي الى الافﻻس
ولكم جزيل الشكر .
جميع الاجابات السابقة مفيدة ومكملة لبعضها لا يمكنني الاضافة اليها الا بشيئ بسيط وهو ان المنشأة قد تواجه ازمة سيولة وقتية ليس فيها اي مخاطر وهي نتيجة قصور اداري في دراسة وتحديد مواعيد التحصيل عند البيع بالاجل بما لا يتوافق مع مواعيد السداد عند الشراء بالاجل وبما لايتوافق مع بقية الالتزامات الاخرى.
لا يوجد ما يضافة علي اجابات الاساتذة الاجلاء, فقد تم تعريفها علي اكمل وجه, فقط اضيف عن اسبابها, هي بالاساس يمكن أن تكون في عدم التخطيط السليم في دراسة الجدوي, او في عدم التحصيل في الوقت المناسب او في قلة الانتاج والمبيعات ذيادة المصروفات عن الايرادات,,,, الخ
هي عدم قدرة المنشاءة على توفير التدفقات النقدية اللازمة لسداد التزماتها قصير الاجل
واضيف انها ليس لها علاقة بنتيجة نشاط المنشاءة "ربح او خسارة "
وهي نتيجة لسوء التدفقات النقدية بالمنشاءة "ركود المخزوون , سوء التحصيل . قلة المبيعات "