Register now or log in to join your professional community.
قد تبدو مهنة التدريس سهلة ولكنها مهمة صعبة وشاقة وتتطلب صفات معينة لابد من تواجدهل لدى الشخص الذي ينوي اعداد أجيال كاملة. العديد من المدارس توظف المعلمات فقط وذلك لعتقادها بان الطفل في مرحلة عمرية معينة يحتاج الى غريزة الأمومة التي تمتلكها المرأة. ما رأيك انت؟ .
كلاهما متساويان ، ولكن يمكن الأفضلية لأي منهما حسب القدرة والكفاءة، وحسب المتعلمين
من رأيى أن الأثنين الرجل والمرأه يستطيعون أن يقومو بعملية التدريس ولكن الأولويه للذى يمتلك خبرة واسعه وثقه بالنفس وقدرات فائقه فى السيطرة علىى التلاميذ
هنالك العديد من الدراسات بخصوص هذا الموضوع.. حيث تشير تلك الدراسات الى ان المراًة تمتلك بعض الصفات التى تميزها عن الرجل. لدى المرأة صبراً وقدرة للتحمل أكثر. كما انها لا تفقد أعصابها بسهولة. يمكن للمرأة أيضاً أن تتعامل مع عدد أكبر من الطلاب والمواقف في آن واحد. كل هذا يعطيها الأرجحية لتكون معلمة أفضل للمرحلة الابتدائية.
أما الرجل فيمكنه التعامل مع النوعيات المختلفة من الطلاب. مما يعطيه الأرجحية ليكون معلم أفضل للمرحلة الثانوية.
بالطبع لا يمكننا التعميم فهنالك العديد ممن خالفوا هذه القاعدة.
حسب رأي لكل مقال مقام الرجل في مكانه والمرأة كذلك وحسب الادوار الذين يلعبونها وحسب الكفاءات أيضا
.قد تكون المرأة لكن أفضل من هو الأبرع بينهما في فصله و درسه و كل خطوة يخطوها في مساره المهني النبيل.
السلام عليكم ورحمه الله
اعتقد ان الاثنين مهمين سوء كان رجل او امراة وكل ذلك على حسب شخصيه المدرس داخل الفصل
دائما يفضل للمرحلة الابتدائية المرحلة العمرية الصغيرة يفضل المرأة لانها بطبعها حنونة صبورة رقيقة فيها الامومة والطيبة والاطفال حتى سن معين يحتاجون للامومة والعطف والحنان
في المراحل الاكبر عمرا الثانوية والاعدادية يحتاج الشباب لنوع من الصداقة والقسوة والتوجيه يفضل المدرس ليعرف كيف يتعامل مع هذا السن
برأيي مهنة التدريس لا تعتمد على الجنس بل على شخصية المعلم ومهاراته وطريق تعامله مع الطلاب، المعلم أياً كان رجل أم مرأة يجب أن تكون لديه القدرة على جعل طلابه يحبونه ويخافونه معاً، ولهذا قد ينجح أي منهما أو يفشل في هذه المهنة، مهنة التدريس ليست بالمهنة السهلة ولا يستطيع أي شخص إتقانها، إنها مهنة تتطلب الإصرار والصبر، ومتعتها تكون في تحقيق الإنجاز نهاية السنة الدراسية.
كلا المرأ ة و الرجل يستطيعان تقديم خبراتهم العلمية للطلاب في المدارس ، ومع ذلك فالنساء تستطيع بصورة أكبر أن تصبر على الطلاب و إن كان لديهن خبرة ، تستطيع النساء معالجة مشاكل الأطفال بصبرة و حكمة ، أو أن توزيع الفتيات و الشباب ودفعهم لإختيار مهن معينة لكا واحد منهم ، بما يسمى بجندرة المهن ، أي جعل النساء تختار بعض التخصصات التي يقال أنها تلائمها نفسيا كالتدريس و الطب و الطبخ و النفخ ، و كذا جعل الرجال يختارون بعض التخصصات التي تناسبهم كالهندسة المدنية وهندسة المعادن ، مما جعلنا نؤكد على ضرورة الفصل بين الرجال و النساء في اختيار المهن ،ومع ذلك يمكننا أن نعتير أن مهنة التدريس تقوم بها النساء أكثر من الرجال منذ زمن ، ولذلك نجحت المرأة بهذا المجال نجاحا مؤكدا .
لا فرق بينهم تعود الافضلية في التدريس لمدى امتلاك الشخص اكان ذكر ام انثى للمعلومات ومدى تمكنه منها وامتلاكه الطرق المناسبة للتدريس التي تساعده على ايصال المعلومات للطالب وعلى مدى اهتمامه بتطوير نفسه والاطلاع على اي تطورات جديده في مجال تدريسه وتثقيف نفسه بعومات في مجالات اخرى لربطها ومساعدته على ايصال المعلومات بافضل الطرق واقل التكاليف للطالب