Register now or log in to join your professional community.
الكثير منا عندما يفقد اعصابه لا يستطيع اكمال عمله ودائما اعمال الادارة تحتاج الكثير من الصبر وهناك الكثير من الاوضاع التى تثير غضبنا مثل اوضاع مصر حاليا طبعا غير المشاكل الشخصية التى تثير غضبك هل فكرت فى يوم ان غضبك زاد لدرجة انك لا تستطيع تحمله ولا تستطيع ان تذهب لعملك
لكي تكون ناجح يجب تروض النفس البشرية على الهدوء وتخطي العقبات حتى لا تندم على شئ فيا بعد
اخي الكريم قال الدكتور إبراهيم الفقي
لن يستطيع أحد أن يجعلني أغضب إلا إذا سمحت أنا له بذلك
وما دامت المشكلة في العمل فهي في العمل فقط وليس موضوع شخصي
بأمانة لا أذكر أنني غضبت لدرجة إحتجت فيها للبحث عما يهدئ أعصابي. غالباً ما أنشغل بالبحث عن أفضل الوسائل للتعامل مع الموقف. أرى أن القرأن أعظم بكثير من قرائته لتهدئة الأعصاب
تركت اخر عمل لي بسبب عدم راحتي فيه..والحمدلله ابحث عن عمل جديد حاليا
احيانا اتعصب ولكني انعزل لبعض الوقت بعيدا عن أي مؤثرات حولي حتى اهدء ومن ثم اتابع مهام عملي مرة اخرى محاولا الابتسام وان لا افكر بأي مؤثر او شيء سلبي يؤثر على نفسيتي ومعنوياتي
فى الادارة-يجب التحكم فى اعصابك حتى اتمكن من اتخاذ القرارات الصحيحة بعيدا عن حالتى العصبية وغير متاثر بها
ولو افتراضا غصب عنى احسست بغضب ابتعد قليلا عن الموقف لتهدئة واعادة التفكير والعمل
ولابد فى عمل تاهيلك انك قد تستقبل مشاكل عديدة وعواقب كثيرا -فلابد التعامل معها بالتفكير وحكمة
التفكير فى امر اخر او سماع موسيقى هادءه
من لا يسيطر على اعصابه بالعمل لا يستحق ان يكون مسولا
الحياه العامه يجب ان يتم فصلها عن العمل
فقدان الاعصاب والتوتر في العمل شئ مفروغ منه ولكن يجب على الانسان التحكم في نفسه سواء فالادارة او المجالات الاخرى والعمل يبقى عمل والامور شخصه تبقى شخصيه يجب ان لا نخلط الامور
لا الحمداالله لبد التنسيق فى وقت العمل
