Register now or log in to join your professional community.
التمويل التقليدي ,, يكون نقدا في الغالب الغالب ويسترد مبلغ التمويل خلال مدة مع فائض .
التمويل الاسلامي ,, يكون التمويل بناء على تعليمات الشريعة الاسلامية ,, وفقا لاحد ضيغ التمويل , ولا يكون التمويل بشكل نقدي ولكن بيصغ تؤدي الغرض من التمويل ولكن بيضغ تسمح بها الاحكام الشريعة بحيث تعمل في الاقتصاد الحقيقي (مبادلة سلعة بمال او سلعة بسلعة ) ويكون التمويل باحد صيغ التمويل كالمرابحة والمشاركة والايجارة المنتهية بالتمليك وغيرها ومن الصيغ
التمويل الاسلامي يجتنب التعامل في الربا في جميع تعاملاته التجاريه والماليه ويقوم على المضاربه والمرابحه
بينما العاديه (التجاريه) يتعامل من خلال القروض والتمويلات الي يقدمها للعملاء.
اتفق مع اجابة الاستاذ وائل الشريف.....
الا انني ﻻ اتفق مع مقولة اغلبية اجابات الزمﻻء في
كل قرض جر نفعا فهو حرام ﻻن
الرسول صلى الله عليه وسلم عندما رد الجمل الذي استعاره وكان قد مات في القتال
رد جمﻻ فتيا قويا افضل من الذي اقترضه والاصح المقولة
كل قرض جر نفعا مشروطا. فهو حرام
ﻻنك لو تداينت صاع من القمح وارت ان ترده صاع وربع لتكم من اقرضك اياه وسد ضيقتك فﻻ باس في ذالك ما دام ان المقرض لم يشترطه عليك ﻻعطائك القرض
والله اعلم .......
التعامل بالربا .
-التمويل الاسلامي يختلف في اليات التنفيذ وانواعة و البعد عن المحرمات والشبهات وغرضة تحقيق ربح والمنفعة العامة للطرفين وتنمية المجتمع و تنشيط الحركة الاقتصادية.
-التمويل الربوي فهو يتعامل في المال فقط "قرض جر نفع" فالمتعارف علية ان اي قرض ترتب علية منفعة يعتبر ربا, ولا يهتم بتنمية المجتمع اوتنشيط الحركة الاقتصادية.
1- النشأة : - التقليدي : نزعة فردية مادية للإتجار بالنقود وتعظيم الثروة - الإسلامي : لا يقصد الربح فقط انما العمل ضمن الاصول الشرعية لتطهير العمل المصرفي من الربا
2 – المفهوم : - التقليدي : احد المؤسسات المالية التي ينحصر عملها في الائتمان فقط كخصم الاوراق التجارية و شرائها وبيعها ومنح القروض وغيرها من العمليات النقدية - الإسلامي : مؤسسة مالية تقبل الأموال للمتاجرة بها ضمن قواعد الشريعة الإسلامية على اساس قاعدتي ( الخراج بالضمان ) و ( النغم بالغرم )
3 – طبيعة الدور : - التقليدي : مؤسسة وسيطة حيادية لا تتدخل في الأعمال ولكن تجني ربحها من النقود التي توظفها في الإقراض والتمويل - الإسلامي : يمتد دوره لممارسة العمل الفعال من خلال كونه شريك ومضارب وتاجر وكافل
4 – أساس التمويل : - التقليدي : يقوم على اساس الإقراض بسعر فائدة محددة دون العمل - الإسلامي : يقوم على أساس العمل وفق قاعدة الربح والخسارة
5 – صفة العميل : - التقليدي : العميل هو مودع او مقترض او مسـتأجر لصندوق أمانة - الإسلامي : العميل هو مشارك وبائع ومشتري وصاحب حساب جاري على أساس القرض الحسن
6- المحظور والمباح : - التقليدي : يحظر عليه ممارسة التجارة أو الصناعة أو تملك البضائع أو العقارات غير الخاصة بعمله إلا سداد لدين له على الغير على أن يبيعه خلال مدة معينة - الإسلامي : مادة عمله الأساسية هي العمل بالصناعة والتجارة وشراء الأسهم المالية والعقارات ولكن ضمن الحدود الشرعية
7- الموارد المالية الذاتية : - التقليدي : يمكنه إصدار أسهم ممتازة - الإسلامي : لا يمكنه لأنها تقوم على الربا
8 - مصادر الأموال : - التقليدي : الودائع والقروض على أساس الفائدة - الإسلامي : لا يقترض ولا يقرض بفائدة
9 – استخدامات الاموال : - التقليدي : الإقراض بفائدة – حسم السندات – خدمات مصرفية اخرى كالاعتمادات المستندية وخطابات الضمان مقابل عمولة - الإسلامي : يستخدم الجزء الأكبر من الأموال في صيغ التمويل الإسلامية كالمتاجرة والمضاربة والمرابحة والمشاركة والاستصناع وغيرها
10 – إعسار المدين : - التقليدي : لا يسمح بمهلة سداد ويحمل المدين فوائد تأخير - الإسلامي : إذا كان غير مماطل ومعه عذر شرعي يمهل ولا يمكن زيادة الدين أو تعديل السعر وقد يعفى أحياناً من المبلغ الضئيل
11 - الربح : - التقليدي : يتحقق من الفرق بين الفائدة المدينة والفائدة الدائنة ( اى الفائدة المدفوعة عن الودائع والفائدة المقبوضة عن القروض ) - الإسلامي : من العمل والربح الحلال
12 - تحمل الخسائر : - التقليدي : لا يتحمل المصرف أية خسائر إذا لم يستطع المقترض سداد الدين - الإسلامي : قد يحتمل خسائر لأن مصدر ربحه هو العمل وقد يربح العمل او يخسر مع الأخذ بالإعتبار دراسة جدواه الاقتصادية
اولا التمويل الاسلامي مرتبط تماما ب ( و احل الله البيع و حرم الربا ) فالمسالة مبدئيا تحويل الاقراض الى تجارة على الاجل
ثانيا التاخير في الاقراض يترتب عليه كلفة اضافية بالفوائد اما الاسلامي فلا كلفة اضافية نتيجة التاخير بالسداد
ثالثا الدافع للمزود هو العميل في البنك التجاري اما البنك الاسلامي فهو الذي يسدد قيمة البضائع
رابعا التمويل في البنك الاسلامي يمنع التعامل بالمحرمات من بضائع
خامسا البنك الاسلامي لا يشتري الدين بينما البنك التجاري لا مانع لديه
لا يوجد حسابات جارية مدينة في البنك الاسلامي
هذه هي الفروق الرئيسة
التمويل الاسلامى يتم من خلال عروض التجاره عمليات بيع وشراء السلع والمعادن وخلافة وتتم فى صورة التورق وعقود المرابحه وايضا عن طريق عقود الاجارة وجميعها يتم تنفيذها وفقا لاحكام الشريعه الاسلامة ويكون البنك شريك فى التعاملات ولا يتم تحديد نسبة الفائدة فيها ولا يتم التعامل فى سلع او بضائع محرمه حسب الشريعه الاسلامية ولا يتم احتساب فائدة اضافية فى حال التاخر عن سداد موعد الدين
اما التمويل العادى والذى يتم من خلال البنوك التجارية فيكون بنسبة فائدة محددة وثابتة ويتم احتساب فائدة اضافية فى حال التاخر عن سداد الاقساط فى مواعيدها المحددة
التمويل الاسلامي لا يقصد الربح و ذلك بسبب انعدام الفوائد و لكن تدفع رسوم
اما البنك التجاري فعمله تجاري يتقصد الربح و الربح الكبير من خلال ارتفاع فائدته
التمويل الاسلامي يضع نسبة مع معينة وتكون بالنسبة ربح اما البنوك التجارية تكون فائدة