ما هي أسهل طريقة للتواصل مع الأبناء في عمر المراهقة؟

ليست هناك طريقة سهلة في التعامل مع من هم في عمر المراهقة,غالباً ما يكون التعامل معهم صعب ودقيق وهذا يتعلق بطبيعة كلٍّ منهم ومدى حساسيته 

ويستدعي التعامل معهم الكثير من الصبر والاستيعاب مع اشعارهم بأنهم مهمون وفاعلون وليسوا اطفال بل شباب تحترمهم ووتقدّراحاسيسهم ورغباتهم ,وعليك ان تتعامل معهم كصديق ليتقبّلوا النصح لانّهم بحاجة للنصح في جميع تصرفاتهم فهي غالباً ماتكون متهورة وغير مدروسة.

معاملته كصديق، دائماً في إطار الاحترام المتبادل.

محاولة عدم التعرض لهم بالأوامر والنواهي ....وجعلهم يقيمون أوضاعهم بطريقة هادئة وواعية وذلك بالمناقشة غير الانفعالية اعتبر نفسك صديقة له .. ناقشي معه اهتمامته وحاجاته النفسية والمادية ....ثم اتركي نفسك مكانه .. وانطلقي :)

اسهل طريقه للتعامل  مع المراهقين  

1.  اكتساب ثقتهم عن طريق المشاوره السريه ما بين الام وابنها والاب وابنه  
2. عدم التضيق عليهم وعدم تركهم بدون حزم  
3. احترام مشاعرهم العاطفيه والنفسيه  
4. مراقبه اصدقائهم  والنصح لهم بالابتعاد عن السئ منهم ولكن بدون امر 

التقرب منهم جدا وان يكون الاب والام لهم اصحاب 

يجب تربية الاطفال منذ الصغر على عدم التعصب او الاساءة للاخرين و توسيع أرأهم بالجلوس مع الكبار للتمكن من التحدث مع افراد اخرين و لهذا سبب فى الفكر الاجتماعى لكى يكون غير ضار بمجتمعه يستفيد من قصص الاخريين لكى يتمكن من اتخاذ قراراته بالمستقب و على الوالدين ايضا ان يصاحبوا الاطفال حتى الكبر ليكون النقاش فى جمع مجالات الحياة موجود بأحترام و الرأى و الرأى الاخر هذا كله يساعد على تقربة الاولاد لأبائهم

الحوار

يجب علينا مصاحبتهم  

نجعل مراهقته سعيده خاليه من اللوم الكثير والتوبيخ  وخاليه من الأضرار نجعل لها حد معين ,, لأنه كل عمر له تعامل ونحن كنا في عمرهم لانلومه على شي بطريقه اندفاعيه لكي لاتزيد مراهقته ألى حد كبير

أعتقد أن ذلك يتعلق بطريقة التربية ابتداءا والقيم والمبادئ التي تعلمها المراهق قبل فترة مراهقته ، فإن كانت تربية سوية وجيدة فيسهل التعامل معه ، وظني وبحسب ما تربيت عليه وتعلمته أن أسهل طريقة للتواصل مع المراهقين يبدأ بمصاحبته بالضوابط المطلوبة والضرورية لذلك ، ويمكن ربطه بمواقف وحياة من سبقونا من الصالحين والاستفادة من حياتهم ومن الطالحين والاستفادة أيضا من حياتهم بتجنب السير على نهجهم ،

وإن كانت طريقة التربية تتسم بخلل ونقص فيجب أولا إصلاح ذلك ببث القيم والأخلاق السامية ،

وقبل كل شئ هنا وهناك فأرى أن الصلاة هي الركن الركين واللبنة الأولى في تنشئة أي شخص وأي عمل ففيها كل الخير والالتزام بها بل ومحبتها بداية طريق الصلاح والخير كله ، قال تعالى : " واستعينوا بالصبر والصلاة .. " وقال تعالى : " إن الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر ولذكر الله أكبر "

يجب على الاباء الاقتراب من الابناء والنقاس والحوار ومصاحبتهم