Register now or log in to join your professional community.
مع مراعاة البعد الثقافي للمواطن العربي مستهلكا او بائعا في دقة اخراجه للبيانات
من وجهة نظري للاسف تنتشر و تتوغل في ثقافتنا التجارية داخل بيئة الاعمال فكرة مقاومة الشافية و عدم الافصاح لدى التجار و اصحاب الاعمال و للاسف توغلت هذه الثقافة حتى وصلت للادارات العليا " عدم الافصاح و انعدام الشفافيه " فمثلا لن يفصح تاجر مهما كان حجم اعماله عن الارقام الدقيقه لمعدلات المبيعات او متوسط الارباح و غيره في المقابل المستهلك العربي اكثر شفافيه و اكثر افصاحا لذلك الاستقصاء و جمع البيانات عن السوق العربي يكون التركيز على المستهلك اكثر من البائع للوصول لدقه يمكن الاعتماد عليها
المستهلك طبعا أكثر من البائع حيث أن البائع ليس من السهل أني عطي أحد سر من أسراره المهنية أما المستهلك من خلا استعماله للمنتج يكون هو الاكثر نفعا لحصول على أي معلومة
اكيد المستهلك لان استبيانه يكون اكثر وضوح وشفافيه من البائع
لا يمكن الاعتماد علي البائع في العالم المتخلف لانه لا يهتم الا بمكسبه
الاهم راي المشتري
اولا عن طريق اخ\\ عينه من المستهلكين عشوائيه من جميع الطبقات ومعرفه رايهم
ثانيا جعل المندوب بعتبارة وجهه الشركه وعلاقته المفتوحه مع العميل بمعرفه اخبار السوق ومقارنت كلامه بلسوق نفسه عن طريق خبره المندوب
بصفتي متخصص في بحوث التسويق في المبيعات
لا استطيع تحديد اي من البائع او المشتري هو المستقصى منه
يحدد نوع البحث والمتغيرات الموجوده فيه نوع الاستقصاء المستخدم فمثلا في البحوث الترويجية ل شركة تمارس سياسه الدفع في الترويج من الواجب عليها استقصاء العملاء اما اذا كانت تستخدم سياسة الدفع فيفضل ان يكون المستقصى منه البائع
اعتقد ان المشتري يكمل البائع فهنالك بحوث تدعي ان تكون العينه من المستهلكين والبائعين كابحاث المبيعات وتقديم المنتج