Register now or log in to join your professional community.
يجب معالجة الحريق في اقل مدة ممكنة ... وبما يتوفر بالمنزل سواء بالادوية الطبية وفي حالة عدم التواجد فهناك بديلها كالدقيق فمن شانه التخفيف من الالم ومنع الجرح من الالتهاب وبعدها يذهن باي زيت لمحاربة الجرثوم وعودة سد المسام من جديدوطبعا الحالات الخطرة يجب نقلها فورا على اقرب مستشفى حيث يتم اقتلاع الجلد الذائب ولعلاج ما يجب علاجه.
استخدام الماء ، مع الحذر لأن الماء يمكن أن يساهم في توسيع نطاق التلامس بين المادة الحارقة و الجلد (في حال كانت المادة الحارقة كيميائية أو سائلة) . استخدام بعض المطهرات و المراهم المناسبة في الحروق الخفيفة ، أما في الحروق الشديدة (آلام شديدة - احمرار شديد - ظهور انتفاخات - انسلاخ الجلد - زرقة أو اسوداد - فقدان الاحساس في المنطقة المصابة - الحروق تغطي مساحة كبيرة من الجسم - في حالة الأطفال الصغار) فيجب التوجه مباشرة لأقرب قسم طوارئ .
سكب ماء الحنفية على الحرق طبعا يكون بعيد عن منطقة الحرق ارتفاع10سم ولمدة10 د حتى يسيل الماء مع الجلد حتى يصل الى المنطقة المحترقة ثم بعد دلك تغطية المكان واخد المصاب الى العيادة لأخد ابرة كونتر التيتانوس
تخفيف الالم باعطاء مسكن قوى+الغيار على الحرق
تبريد مكان الحرق بقطعة قماش نظيفة مبلله بماء بارد او جعل الماء تتدفق على مكان الحرق
نقل المصاب بعيدا عن مكان الحريق نزع الملابس تلطيف مكان الحرق تحديد نوعهالتعامل مع الحرق حسب نوعه وهو عده انواع الحروق الكميائيه والحراريه وعتمد العلاج المطلوب على شدة الحرق. قد يكون تدبير الحروق السطحية بما يزيد قليلا عن مسكنات الألم بسيط كافيا، في حين تتطلب معالجة الحروق الكبرى فترات طويلة في مركز الحروق المتخصص. قد يساعد تبريد الحرق باستعمال ماء الصنبور في تخفيف الألم وتقليل الضرر، ولكن قد يؤدي التعرض للماء لفترات طويلة إلى انخفاض درجة حرارة الجسم. قد تتطلب الحروق الجزئية العمق التنظيف بالماء والصابون، ثم استعمال الضمادات. وليس من الواضح كيفية تدبير النفاطات، ولكن تركها سليمة قد يكون منطقيا. أما الحروق كاملة العمق فتتطلب العلاج الجراحي عادة، مثل زرع الجلد وغالبا ما تتطلب الحروق الواسعة إعطاء كميات كبيرة من السوائل في الوريد لأن الاستجابة الالتهابية اللاحقة ستؤدي إلى تسرب كميات كبيرة من السوائل من الأوعية الشعرية و وذمة. وترتبط المضاعفات الأكثر شيوعا للحروق بحالات العدوى. <-! الوبائيات -> في حين يمكن للحروق الكبيرة أن تكون قاتلة، إلا أن العلاجات الحديثة التي طورت منذ عام1960 قد أدت إلى تحسين النتائج بشكل ملحوظ، وخاصة بين الأطفال وصغار البالغين