Register now or log in to join your professional community.
هل هي العلاقة تقوم على الاساس المبادئ الاخلاقية ام أن المنطق العمل السياسي يتعارض مع المنطق الاخلاق والتزاماته؟
المنطق الاخلاقى مرتبط بالصدق ومراعاة المصلحة العامة ليسعد الاخرين اما السياسة بحر متلاطم من الاكاذيب والخداعى للوصول الى تحقيق هدف فردى بعيد كل البعد عن الدين والاخلاق وربما هذا المنهج هو المور الوحيد للسياسة العربية المتخلفة
انها علاقة خالية تمامآ من المبادئ الأخلاقية ويتم التعامل فيها بالمنطق السياسى والمكر والدهاء والا لما سميت السياسة باللعبة القذرة
مثل القط وا لفار
السياسة اكيد بعيدة كل البعد عن الاخلاق والمبادئ من يمارسها يمتاز بالكذب والنفاق والخداع وهذا للاسف موجود في كل دول العالم بدون كذبهم ونفاقهم ووعودهم لن تستقر الدول
في بداية الانسانية كان فيه اخلاق ومع مرور الزمن كان هناك توافق بين الاثنين والان لايوجد الا سياسة قذرة
السؤال الى متى
الله اعلم
منطق العمل السياسي يتعارض مع المنطق والاخلاق لانه بالاكيد يوجد ماهو اسمى لمصلحة الفرد والوطن ايضا
السياسة لا يمكن بأي حال من الاحوال ان تحكمها المبادئ الاخلاقية، لانها في الاساس مبنية على عكس ذلك ، لان الركيزة الاساسية في السياسة هي الكذب او ما يطلق عليه النفاق السياسي فالسياسة تحكمها المصلحة و بالتالي فان السياسي للوصول الى المصلحة التي تهمه يستخدم كل الاساليب القذرة التي تغنيه عن المبادئ الاخلاقية التي تضره اكثر مما تفيده ...........ففي السياسة من يتعامل بالمبادئ الاخلاقية و لا يلجئ الى الاساليب الملتوية لا يعتبر سياسي محنك و هذا لا يقتصر على الدول العربية فقط و انما يشمل حتى الدول الغربية.