Register now or log in to join your professional community.
اولا عدم ظهور خلافات عائلية امام الابناء ثانيا مصادقة الابناء كالاصحاب وعى الاطفال وعى كامل عن عن اختيارهم لاصدقائهم الحب والاخلاص بين الناس عدم تخطى اى مشكلة وان كانت صغيرة التفير السليم فى الحل
لقد غاب دور الاسرة بشكل ملحوظ فى هذة الفترة لعد اسباب اهمها على الاطلاق انشغال الاب والام كل فى عملة وبالتالى غاب التوجية وبالتالى ايضا انحدرت الاخلاق ولكن الاسرة هى البوصلة التى تقوم بتوجية الابناء الى بر الامان او الدفع بهم الى ظلمات لانهار لها
من الجميل ان تشجع الاسره ابنائها بالاطلاع و قراءه المشاكل المجتمعيه و اخد ارائهم بالحلول حتى وان علموا ان حلولهم لن يستمع اليها من قبل المجتمع و لكن حتى يتكون لديهم العقل التفكيري و المحلل
فالاسره هي الاساس في تكوين الابناء و تطوير عقلياتهم
الأسرة لها دور كبير للتوعية الابناء من اجل حل مشاكل الجتماعية و ذلك بتحسيسهم بها بشكل مبسط و مفهوم كاللعب معهم بلعبة تجعل المجتمع يضهر امام أعينهم مع مشاكله و تحسيسهم ان لها حل اِِن تابرو و فكرو فيه لترك لهم الفرصة للبحث وترويض ذكائهم
وكذلك حين تحسهم بقيمت المال و أن لا تبالغ في تنفيد كل طلباتهم بسهولة
دور الأسرة
التوعية من خلال الخبرات السابقة التى مرت بها الأسرة لأبنائهم لتفادى الوقوع بها
محاولة وجود حلول للمشكلة والبدائل
تدريب الأبناء على تحمل المسئولية فى وقوع المشاكل والأعتراف بأخطائهم
تدريب الأبناء على كيفية التواصل الأجتماعى الفعال الأجتماعى
الأنصات الجيد للأبناء والتوجية
بقدر ايماني الكبير بان الأسرة هي اساس بناء الشخصية للافراد و بالتالي الاخلاق و طرق التواصل المجتمعية و انها الاصل بكل شيء يخص افرادها
الا انني ارى ان دور الاسرة يكون في مرحلة معينة و هذه المرحلة هي من الولادة الى البلوغ في هذه الفترة تكون مهمة الاسرة هي غرز كل القيم و الاداب و بناء الشخصية و التأثير القوي على الافراد و لكن بعد هذه الفترة يكون دور الاسرة هو دور اشرافي و توعوي فقط
فان كانت الاسرة قد غرزت في اطفالها قيم مجتمعية صحيحة وان للمجتمع حق و للدولة حق علينا و ان كل فرد في المجتمع واجب عليه اصلاح و تنمية و تطوير المجتمع و المشاركة الفعلية في حل مشكلات المجتمع و هذا من باب اخلاقي و ديني و انساني سيكبر افراد هذه الاسرة و هم متشبعون بتلك الافكار و لكن ان لم يحدث فلا امل في الاصلاح بعد كبر
الاسرة تلعب دور هام جدا يجب التقرب من ابنائها وتوعيتهم لان المجتمع فى مرحلة تشتت وحال الاسرة حال مجتمع يجب ان يلتفت الاب وتالام لما يكتسبة الابناء من مباءى وقيم ويعيد الحوار وجزب الابناء وخصوصا فى مرحلة مراهقة
ويمكن القول بأن للأسرة دورًا كبيرًا في رعاية الأولاد - منذ ولادتهم - وفي تشكيل أخلاقهم وسلوكهم، وكما يقول بعض أساتذة علم النفس : "أعطونا السنوات السبع الأولى للأبناء نعطيكم التشكيل الذي سيكون عليه الأبناء". وكما قيل : "الرجال لا يولدون بل يُصنعون".
دور الاسره هوالطور الاول الذى يمر به الطفل فى طريق التربيه سواء التربيه السليمه او التربيه الغير سليمه لذلك يجب ملاحظه ان الطفل كالعجينه والاسره هى الاداه او الاله التى تصنعه فيجب على الاسره غرس القيم والصفات النبيله فى نفوس ابنائها وتربيتهم على تحمل المسؤليه وتربيتهم على التفرقه بين الصواب والخطأ مع ملائمه الثواب والعقاب فى التوعيه
للأسرة دور كبير في توعية الأطفال وتنشئتهم تنشئة صحيحة مبنية على أساس وقاعدة صلبة وقوية ، فوجود الأب في حياة الطفل يعطيه الأمان والطمأنينة من خلال مشاركته في أحاديثه والتقرب إليه وعاملته كصديق له يجعله دائما يرجع إلى والده في حل المشكلات وأخذ الرأي السديد ، ووجود الأم في حياة الطفل تعطيه الراحة النفسية والارتياح وهي التي تزوده دائما بالحنان والدافع الحسي على ما أظن في حياة الطفل مهم للغاية من أجل مواجهة مصاعب ومشكلات الحياة .