Register now or log in to join your professional community.
الخطر الوحيد هو عمليات تزوير الفواتير
عدم كتابة المواصفات المطلوبة بالدقة .عدم إلمام الشخص المعني بالشراء والتوريد بالمواد المطلوبة أو بالمواصفات المطلوبة. الإنتباه إلى مدة صلاحية المواد المطلوبة . التأخير في طلب المواد مما يترتب عليه التأخير في عملية التوريد والشراء . عدم التدقيق عند إستلام المواد من المورد في الكمية والصنف . عدم التأكد من صلاحيتها الفعلية وليس بالتواريخ فقط .
هناك مشاكل كثيرة قد تضر بعملية الشراء والبيع ايضا منها ؟
1-استلام منتج عن طريق الخطأ والبيع ايضا بيع منتج بدلا من منتج
الحل / الدقة فى الاستلام والتسليم عند الحالتين
2-استبدال المنتج عن طريق سائق غير امين وهذا يسبب مشاكل للعميل والشركة معا
الحل/ وضع برشام متسلسل واثباتة فى الفاتورة ايضا فى الحالتين
3- تأخير المنتج على العميل فى حالة شرائة
الحل- عمل بلان لعدم التأخير على العميل
1_عدم الاتزام بمواعيد التسليم
2_عدم توضيح القيمه الضريبيه للمشتري اذا كانت مرفقه مع الفاتورة او لا
3_اختلاف السلعه الموضح بي الفاتوره عن السلعه المستلمه
4_زيادة سعر الفاتورة من قبل البائع بي التفاق مع المشتري واقتسام الفائض بي التناصف مع المشتري والبائع من غير علم الشركه
هناك مخاطر عدة قد ترافق عملية الشراء و منها :-
عدم مطابقة المواد الموردة للمطلوب ، و يمكن التغلب عليها او الحد منها بكتابة مواصفات واضحة و محددة بالقياس و اللون و الرسوم و برقم الموديل
تاخر توريد المواد عن الموعد المطلوب ، دراسة موعد الحاجة الفعلية للمواد و ان يأخذ هذا الامر بالحسبان عند بدء العملية
عدم الوفاء المورد بالتزامه و خاصة عندما يكون الدفع مقابل الوثائق ، و الحد منها يتم بوجود قائمة موردين معتمدة مبينة على اسس واضحة و صحيحة و تتم مراجعتها دوريا ، و عدم اللجوء لهذه الالية بالدفع الا كخيار اخير
تلف المواد الموردة ، كقيمة يمكن تحميلها للشركة الموردة او لشركة التامين ، و لكن الحاجة للمواد فيمكن اللجوء لشركات النقل السريع لتوريد المطلوب اذا استدعى الامر ذلك