Register now or log in to join your professional community.
سؤال قيم جدا وله مديات واسعة جدا والعتب واللوم فيه كبير وكبير على اصحاب الفئات العمرية المتقدمة سواء المتقاعدين منهم وانا أولهم او من هم لايزالون يملؤون جعب السنين بالمزيد من التجارب والخبرات فعن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إذا مات ابن آدم انقطع عمله إلا من ثلاث: صدقة جارية أو علم ينتفع به أو ولد صالح يدعو له رواه مسلم , لم لاتكون الصدقة الجارية مانكتبه من خلاصة تجاربنا وخبراتنا العلمية والوظيفية وحتى مايخص الحياة الاجتماعية فلعل من يطلع عليها قد يلقى منها من الفائدة ما كنا لم نحتسب له وقد وقد يشمل بخيرها الكثير من العباد فتلك صدقة جارية والعلم عند الله وقد يجد الآخر فيها ما يعينه في توظيفها ضمن تخطيطه او قد يضع منها في ستراتيجيات رسم سيسات عمل يعود بالخير على العباد والاولاد والأحفاد وقد يكتب عند الله بمثابة العلم النافع لخير الناس , فكتابة خلاصة التجارب والخبرات اراهاواجبة على الجميع لنترك من خلالها اثرا قد يفيد البلاد والعباد ليكون سببا في ان يترحموا علينا بعد ان تضمنا القبور ,,, وشكرا
من اعظم الراوايات العالمية كانت عن تجارب شخصية للكتاب
بالنسبة لي لا احبذ هذا النوع من الكتابة
فهي بالعادة تجلب الكئابة
ازا كاتب رواية او قصة كتب عن تجاربو الشخصية فهوي لا يعتبر مبدع لإنو لقى قصة جاهزة
قليلاَ
حسب تبيعت كتابتك
أحيانا و لكن أمزجها بالخيال
نعم، أنا لا أكتب عن تجربتي الشخصية من خلال مجموعة متنوعة من وسائل الإعلام. واحد هو أن يكون لها طابع التعبير عن الخبرات من خلال شخص ثالث الضمير، والآخر هو السيرة الذاتية باستخدام ضمير الشخص الأول. عادة، فإن الشخص الثالث ضمير يمنحك المزيد من الحرية باستخدام ما يسمى "عين الله الطريقة" التي يمكنك من خلال الكتابة عن كل شيء يحدث في جميع الأوقات.
لا اكتب عن تجاربى الا اذا فى موقف سيتفيد منه بنى البشر وسيضيف لهم جديدا
لا احب كتابت المذكرات