السعادة هل هي شيء تؤجله للمستقبل ام تصممه لحاضرك ؟

 السعادة  هي حالة نفسية  نستطيع ان  نعيشها ولك احيانا لظروف المحيطة بنا ننسى حالة السعادة  عندما نصل بانفسا الى الهدوء والراحة نجد السعادة  تلك طبيعة الحياة فيها حزن وسعادة لاشيء يدوم البا الأبد .

اصممه للحاضر بقدر الامكان واخطط له فى المستقبل باذن الله تعالى

السعادة المطلقة لا يمكن الوصول اليها اما الرضى بما قسم الله لنا يتمثل في السعادة في الحياة

هجرتنا  وأقسمت ألا تعود لهول مارأت وآثرت ‘على نفسها ألاترى ألمزيد وهي على علم مسبق بأن أبوابنا  موصدة بوجهها وهي غير مرحب بها في بلدنا ((( ألعراق  )))  فقد أستبدلناها ببركات ونعيم ألديمقرطية ألأمريكية ألمصدرة خصيصا وخص نص لنا  ,,, أسأل الله جل وعلا أن يرزق امريكا أضعافا مضاعفة من ألنعيم ألديمقراطي الذي أغدقته على الغراقيين  أللهم زدها من بركات ديمقراطيتها ألتي نعيشها في العراق كل يوم أللهم ضاعف لها ولكل من سعى لنا بالنعيم والبركات الديمقراطية  ,,, عذرا أختي ألفاضلة فلم استطع كتم مشاعري بالعرفان الى من اوصلنا الى مانحن فيه والله المستعان

مع كامل أحترامى لئراء الزملاء الاعزاء ولكن لى وجهة نظر خاصة فى السعادة .

أسعى لها فى حاضرى أقصد بحاضرى عملى الحالى وأسعى لكى أحققها فى عملى فأذا أحرظتها فى عملى فبها سأذهب للمستقبل بسعادة أكبر مادياً ومعنوياً  فالسعادة دينمو الحياة بالنسبة لى

اذا لم اسعى لها من اجل مستقبلى فلن اعيشها فى حاضرى وان لم اتعايش معها واستغلها فى حاضرى لن استطيع ان اخزنها لمستقبلى فاعتقد ان الاجابه تكون الاثنين معا فهى لاتؤجل

اصممة للحاضر واخطط له دئما

السعادة هي ان تستمتع في كل لحظه تعيشها الآن وأن تؤدي واجبك بصدر رحب وان تكووووووون ايجابياً قدر الإمكان والثقه بالله سر السعاده

عش اللحظة سعيدا

السعادة لا تأجل هي الحاضر والمستقيل السعادة في كل وقت وحين,,,, السعادة هي القرب من الله بالعمل بكتابه وإتباع سنة نبيه ,, مراعات أن الله معنى في كل عمل نقوم به ,السعادة لا تصمم و تصنع السعادة أن توقن أن الله راض على ما تقوم به,