ايجاد البدائل فى ظل كل ظرف من الظروف المتوقعة والتى تحول دون تطبيق القواعد الادارية ,والقيادات السليمة الحكيمة ذات الخبرات واتخاذ القرارات السليمة فى الوقت المناسب والبعد كل البعد عن الروتين وابتكار كل جديد من شانه تسيير العمل بشكل اميز واسرع وبنتائج افضل
على رجال الادارة الالمام التام بمراحل التطور الاقتصادى, وبالضرورة وضع القواعد المرنة الى تيسر العمل الادارى فى ظل كل مرحلة من تللك المراحل, مع ايجاد البدائل فى ظل كل ظرف من الظروف المتوقعة والتى تحول دون تطبيق القواعد الادارية, والعمل على سرعة حل الظروف الغير محتملة , لا ننسى ان للادارة قواعد محكمة و لكن لا يعنى احكامها الجمود وعدم قابلية المرونة.