Register now or log in to join your professional community.
- قوله صلى الله عليه وسلم : ما منع قوم الزكاة إلا ابتلاهم الله بالسنين .
- وقوله صلى الله عليه وسلم : لم يمنعوا زكاة أموالهم إلا منعوا القطر من السماء ، ولولا البهائم لم يمطروا .
- وقوله صلى الله عليه وسلم : ما خالطت الصدقة - أو قال : الزكاة - مالا إلا أفسدته
أما في الآخرة "عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : من آتاه الله مالا فلم يؤد زكاته ، مثل له يوم القيامة شجاعا أقرع ، له زبيبتان ، يطوقه يوم القيامة ، ثم يأخذ بلهزمتيه ثم يقول : أنا مالك ، أنا كنزك
قوله صلى الله عليه وسلم : ما من صاحب ذهب ولا فضة لا يؤدي حقها إلا جعلت له يوم القيامة صفائح ، ثم أحمي عليها في نار جهنم ، فيكوى بها جنبه وجبهته وظهره ، في يوم كان مقداره خمسين ألف سنة ، حتى يقضى بين الناس فيرى سبيله ، إما إلى الجنة وإما إلى النار ، وما من صاحب بقر ولا غنم لا يودي حقها إلا أتى بها يوم القيامة تطؤه بأظلافها ، وتنطحه بقرونها ، كلما مضى عليه أخراها ردت عليه أولاها ، حتى يحكم الله بين عباده في يوم كان مقداره خمسين ألف سنة مما تعدون ، ثم يرى سبيله إما إلى الجنة وإما إلى النار .
في الدنياالحديث الشريف" من أداها طيبة بها نفسه فبها ونعمت، ومن منعها أخذناها وشطر ماله "
و في الاخرة (1) روى البخاري عن أبى هريرة قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -:"من آتاه الله مالاً فلم يؤدِّ زكاته، مثل له يوم القيامة شجاعًا أقرع، له زبيبتان، يُطَوِّقُه يوم القيامة، ثم يأخذ بلهزمتيه - يعنى بشدقيه - ثم يقول: أنا مالك، أنا كنزك، ثم تلا النبي - صلى الله عليه وسلم - الآية: (ولا يحسبن الذين يبخلون بما آتاهم الله من فضله هو خيرًا لهم، بل هو شر لهم، سيطوقون ما بخلوا به يوم القيامة) (آل عمران:180). الشجاع: الحية الذكر... والأقرع: الذي لا شعر له، لكثرة سمه، وطول عمره. الزبيبتان: نقطتان سوداوان فوق العينين وهو أخبث الحيات.
في الآخرة تحمى الذهب والفضة و يكوى بها
في الحياة الدنيا:-1- اخذ شطر المال(نصف المال)2- محق البركة من المال3- منع الماء من السماء (نزول المطر)4- القحط والجوع والفقر
في الآخرة :- صفائح من نار تكوى بها جباههم وجنوبهم وظهورهم في يوم كان مقداره الف سنة
فيا مانعي الزكاة اين انتم من عقاب الله عز وجل
سؤال ممتاذ
واتفق مع جواب م.عبد الواحد