لماذا لا نرى نوابغ صغيرة السن تعمل في تطوير أداء الشركات كما نراها في شركات عالمية؟

لأننا ببساطة وصلنا للعالمية بإبتكار الطرق التي تُمكننا من تكفير بعضنا وقتل وذبح بعضنا وصل الكره والحقد والتطرف الفكري  بأعماق الكثيرين إلى درحة العالمية فلا وقت لديهم للقيام بأعمال أُخرى

لانهم لايكترثون لما نقدمه من انجازات ولا يشجعوننا على التقدم ولايستطيعون ان يقتنعو بادائنا لاننا مانعجبهم ( وبمعنى اوضح عندهم حب الاحتكار) ينسبون الافكار التي تطرح والتي تصلهم من الصغار ينسبوها لانفسهم عند نجاحهم ولن يفكرو فيما اذا تعرضو لازمه اخرى من سيعطيهم الفكره مره اخرى وكيف سيستطيعون ان يحصلو عليها اذا سكت ذلك الصغير؟ ليستمرو بالنجاح ومثل ماقال اخي الزميل عبدالله سالم اننا نعيش في عصر الديناصورات ؟

واقول نحن نعيش في زمن الحيتان المفترسه الفتاكه

عدم اعطاءهم الفرصة لهم ، ،و انا اعرف كثير من الاشخاص في مقتبل العمر عملوا مع شركات اجنبية في بلدي و اعطوا الفرصة الحقيقية و اثبتو جدارتهم 

اتق الله فينا أستاذ محمد لماذا تقليب المواجع ..........

لاننا لا زلنا نعيش في عصر الديناصورات في عالمنا العربي اخي الفاضل :)

الاخ الفاضل 

بكل صراحة هذة احد  اسباب  اعاقة التطور والابتكار في مجتمعنا

ويرجع اسبابها

*-  عدم اتاحة الفرصة

*- عدم تقدير قدراتهم

*- عدم الثقة

*- الخوف على المناصب 

*- التمسك بالروتين 

*- عدم وجود دعم  وتنظيم  واضح ومبرمج  

*-  نهاية الى  عدم  تتابع واحتواء الاجيال الصغيرة  

وهل يعقل ان تتقدم الامم بدون تقديم افكار مبتكرة وغير تقليدية من  الاجيال القادمة 

فاذا نظرنا الى تطورات الحاضر وتكنولوجيا العصر  في الدول المتقدمة  سنجد اغلبها مساهمة من  للشباب 

وما اعنيه 

" الشباب  كنز و طاقة مكبوته  يجب استثمارها جيد   "

تحياتي واحترامي  للجميع   

عدم أتاحة الفرصة وعدم الثقة في قدراتهم من أبرزالأسباب

الموضوع مرتبط بالتعليم  التعليم العربى  لا يؤهل لسوق العمل بالعكس فى الخارج هناك يتعلمون ما سوف يعملون .

لأن صغار السن لا يحترمون من هم أكبر منهم .

انها القافة العامة فى الشعوب النامية ... كما أن اللوائح والقوانين الحكومية فى معظم هذه  الشعوب  لا تتيح فرص لتولى القيادات الشابة مناصب قيادية و لا تضع آليات لتدعيمها بالصورة التى تعمل على تطوير الاداء العام  ... وهذا لا يلغى مدى ضرورة و اهمية تواجد خبرات وقيادات مخضرمة تعمل على انارة الطريق للصاعدين من القيادات الشابة 

الثقة مفقودة

ليس لديهم الجراة في إعطاء الفرصة لقصر النظرة الفكرية عن صغار السن.