Register now or log in to join your professional community.
مساعده الطفل على النوم ان نحسسه بالامان مثلا : ان نحكى له حدتوه خفيفه وليست مفزعه ان تكون الاضاه خافته ويتعامل المربى برفق مع الطفل ولا يدعه الابعد ان ينام ممكن صوت قران صوته واطى او ممكن موسيقى هادءه بصوت منخفض
اولا لايفهمها الا الانثى او الام لانها تلده وهناك فطره داخل الطفل بوجود الام الحنون اما الطفل الذى بدا يعقل فله تعامل خاص حسب الظروف البيئيه المحيطه حوله وبعدين كلما يلعب ويلهو ويكون اكله نظيف لن يصاب بالاضطرابات حوله
في البداية علينا أن نعلم أن اضطرابات النوم هي عرض لمشكلة وليست المشكلة، وعلينا البحث في اللأسباب لظهور هذه الأعراض، كأن نعرف وضع الأبوين إن كان هناك خلافات أو طلاق أو وفاة أخدهما، أو وجود الطفل في منزل مضطرب لأسباب وظروف أخرى، وإن كان الطفل يعاني مرضا أو تعرض للعنف أو الهجر أو الإهمال أو تم تخويفه من قبل شخص ما غيرها من الأسباب التي أثرت على وتيرة وساعات نومه.
غالبًا ما يرتبط عدم الارتياح في الليل مع عدم الارتياح في النهار، فقد ذكرنا أن اضطرابات النوم ذات منشأ نفسي، باستثناء بعض الحالات التي يكون فيها السبب عضويًا، كالإصابة بمرض يحدث خللًا في فيزيولوجية الجسم، وعلاجها يرتكز على أهمية الفحص السريري وعلى الوالدين بصورة كبيرة، فهم الأقرب وهم الأعرف بما يحدث للطفل وتحديد السبب فيما يحصل لتحديد خطة العلاج.
فإذا كان السبب وجود خلافات عائلية، على الوالدين تجنبها، وإذا كان السبب القصص المخيفة أو مشاهد العنف الوحوش في الأفلام، على الوالدين حظرها. كما أن عليهم تنظيم حياة الطفل وتحديد موعد لنومه ليحصل على كفايته من النوم، وتلوين الغرفة بألوان مفرحة ومحببة للطفل وعدم غلق الباب عليه، وتعويده على النوم في غرفته منذ الصغر، وتجنب أسلوب التخويف واستبداله بأسلوب أكثر
يجب الانتباه الى التهوية الجيدة والاناره الخافته وخلق اجواء مناسبه كانظافة السرير ورائجته وعدم نومه امام اجهزة ايباد او تلفاز
وجعله يبذل مجهود وطاقه كاللعب والرياضة حتى ياتي لفراشه يريد النوم فقط..
حافظ على الغرفة مظلمة وهادئة ، الاضواء الليلية لا يوصى بها ، وبدلاً من ذلك، ابق الضوء في الرواق والباب مفتوحاً ، وهذا الاجراء يجعل الطفل يعود الى السرير مرة اخرى في حال بدأ في استخدام تكتيكات التأخير في الذهاب الى الفراش في الليل.
يجب ان تنام طفلتك على ظهرها، باتجاه الجزء السفلي من سرير الاطفال ، وعندما يكونون من العمر ما يكفي للتدحرج من الامام الى الخلف لا حاجة لتغيير وضعهم ، ينبغي ان لا يكون هناك اي بطانية او ممتص صدمات سرير الاطفال او غيرها من المواد الناعمة التي قد تعترض تنفس الطفل.
يجب ان ترتدي طقم نوم الاطفال الذي يكون دافئا بما يكفي ليكون هناك عدم حاجة الى بطانية
اضطرابات النوم عند الطفل يكون سببها قلقا او اضطرابا عضويا او توتر مرتبط بموقف معين ولمعالجته يجب ان نحيط الطفل ببعض الحنان والاطمئنان .. وان تكون وضعية النوم مريحة .. وان تكون الشراشف والجدران ذات الوان هادئة .. مع عدم اصدار ضجة .. وان تكون درجة الحرارة او البرودة معتدلة سواء كنا في فصل الصيف او في فصل الشتاء ...مع تهوئة الغرفة من حين لاخر للحصول على تنفس هادئ منتظم اثناء النوم .. مع عدم تحديد وقت معين لينام فيه الطفل .. ايضا زرع الخوف لدى الطفل وجعله يتخيل امور مخيفة بقصد جعله ينام ..وووو.......
لكل طفل لديه اضطراب مختلف عن الاخر وهناك حلول مختلفة لا تعرفها سوى الام فبعض هذه الحلول هو سماع القران او اخذ حمام او تدليك جسم الطفل وغيرها الكثير
هناك ما يشير إلى وجود سبب عضوي عند الرضيع خاصة ارتفاع درجة الحرارة، أو ان كان الطفل يشكو مثلاً من أذنيه، ويحاول أن يعبث بهما أو بأحدهما، عندئذ يجب فوراً مراجعة طبيب الأطفال. أما إذا كان الطفل عدوانياً تجاه نفس وتجاه الآخرين، كأن يحاول ان يؤذي وجهه بأظافره أو أن يكون عدوانياً تجاه الآخرين مثل والدته أو اخوته، وتكرر هذا الفعل من الطفل مصحوباً باضطرابات في النوم فعندئذ يستحسن عرضه على طبيب نفسي مُتخصص في الطب النفسي للأطفال. ليس بالضرورة مراراً أن يتدخل الطبيب في كل حالة من اضطراب النوم عند الأطفال، خاصة إذا كانت مؤقتة، وهناك ظروف تشرح سبب هذا الاضطراب. فقط عند تكرار الحالة، وعندما تُصبح حالة اضطراب النوم مُزمنة عند الطفل فيجب عندئذ تدخل الطبيب، وفي البداية يستحسن مراجعة طبيب العائلة أو طبيب الأطفال الذي يراجع عنده الطفل، وفي حالات قليلة قد يُحول طبيب العائلة أو طبيب الأطفال الطفل إلى طبيب نفسي متخصص في طب الأطفال النفسي. الظروف العائلية
يتم التعامل بتحديد نوع الاضطرابات اولا
فمثلا ان كانت ناتجة عن اضطراب نفسي يتم التعامل معها خلال القنوات النفسية من اطباء وتعامل اسري وسلوكي
وان كانت ناتجة عن مشاكل في مجري التنفس يتم التعامل معها طبيا عن طريق معامل النوم التي تحدد اي نوع من الاضطرابات يعاني منه الطفل وكيفية العلاج