Register now or log in to join your professional community.
اولا : يجب ان يكون من ضمن الاساليب المستخدمة في التعليم اسلوب حركي اي انشطة تتطلب الحركة لكي اراعي الفروف الفردية لدى الاطفال لان بعض الاطفال تشدهم الانشطة الحركية اكثر من الانشطة الثابته او التقليدية .
ثانيا : ان تكون الانشطة منوعة وجاذبه لانتباه الطفل و المواد والادوات في الانشطة تستحوذ على تركيز الطفل وتجذبه للاهتمام بالنشاط .
ثالثا : محاولة التقليل من المشتتات لتركيز الطفل داخل الغرفة الصفية (مثل العاب او اصوات او دخول وخروج بعض الاشخاص بشكل متكرر للغرفة الصفية ) .
رابعا : ان يكون هناك بين الانشطة التدريسية للطفل فترة لتفريغ طاقات الاطفال باللعب سواء خارج الصف او داخله وان لا تكون فترة النشاط او الخبرة التعليمية طويلة لان الاطفال يشعرون بالملل ويقفدون تركيزهم اذا كانت مدته طويله .
اعطيه فترة لعب كافية قبل الفصل الدراسى بحيث تستنفد قدرته الحركية ولا تؤثر على تركيزه
لكي ننجح فب التعامل مع مثل هذه الحالات، يجب ان نتخذ مسارا ثلاثياً: أولا: نستشير المرشد الطلابي للوقوف على حجم المشكلة، واذا ما كانت بحاجة الى تدخل علاجي طبي. ثانياً: نتواصل مع الأهل لإطلاعهم على الإستراتيجية المراد تطبيقها لكسب دعمهم ومساندتهم. ثالثاً: نطبق برنامج سلوكي يعتمد على تعزيز التركيز وقلة الحركة.
من المهم جداً أن يتحلى المعلم بالصبر حتى يطبق البرنامج وان يتابع سير التعلم.