Inscrivez-vous ou connectez-vous pour rejoindre votre communauté professionnelle.
إذا كان المنع لصعوبة وطبيعة النشاط فهذا حق المدراء
أما إذا كانت متطلبات الوظيفة متوفرة في أحد منهم وتم إجتيازة لإختبارات تلك الوظيفة
فبالنسبة للمدير فنسأل الله أن يهدي له نفسه وألا يبتليه هو أو من يعول بمثل ما إبتلى به غيره
أما بالنسبة لمتحدي الإعاقة فعلية بالصبر والإحتساب فعسى أن يكون الله قد أراد له خبر من ذلك العمل
كل و ظيفة و لها متطلبتها فاذا كانت متطلبات الوظيفة تتناسب مع ذوى الاحتياجات الخاصة فلا مشكلة واذا كانت لا تتناسب فلا يجب اتهام المدراء بالعنصرية ضدهم .
سؤال حساس جداً ، ولكن يجب عدم فرض العاطفة على سوق العمل ،الكفاءة والقدرة على تحمل طبيعة العمل وغيرها من معايير القبول للوظيفة هي من يحدد ذلك للجميع دون استثناء وذوي الإحتياجات الخاصة يجب أن يخضعوا لهذه المعايير إن تمكنوا من استيفاء الشروط فهم يستحقون الوظيفة بمجهودهم وليس بالمجاملة وهنا يكون الإحترام متبادل من قبل الموظف وصاحب العمل.
وتقبلوا تحياتي ،،،
هؤلاء شريحه من المجتمع لا يمكن تجاهلهم بل ربما يكونوا ذو فعاليه كبيره ضمن الفريق إذا تم منحهم الفرصه الكافيه وقد رأيت من خلال عملي الحالي عدد من المبدعين من ذوي الاحتياجات الخاصه
اذا كان لدى هؤلاء الاشخاص القدرة على القيام و تأدية مهام محددة بكفاءة مقبولة ، فاعتقد انه من حقهم على المجتمع ان يؤمن لهم فرصة عمل كريمة و ان يعمل على دمجهم في المجتمع ، و المدير الذي يرفض تعيينهم في هذه الحالة هو مخطئ و جانب الصواب قراره ، اما اذا تعيينهم فقط من باب حصولهم على راتب فقط فهذه وظيفة الدولة و هي المعنية بالاهتمام بمن لا يستطيع العمل من هؤلاء الاشخاص
أنا مع إجابه الاستاذه الفاضله صباح غفور ، وأضيف : أن أقحامهم في فريق العمل قد يجرحهم أكثر وذلك لعدم مقدرتهم علي الإنجاز مقارنه بزملائهم وهذا سيولد لديهم شعور بالآسي والاحباط ، فلا يجب أن نضعهم في هذه المواقف في الوقت الذي نظن أننا نتعاطف معهم ونمنحهم الفرصه مما يزيد الطين بله
أتوافق في الإجابة مع الأستاذ إيهاب محمد فقد اختصر وأوجز وأعطى إجابة شاملة
هؤلاء الاشخاص يجب ان تتولى وزاره الرعايه والشوؤن الاجتماعيه ضمان تشغيلهم والتكفل بهم لانها المسؤله الاولى بكفالتهم وضمان سير حياتهم وتلبيه متطلباتهم ويجب ان تجمعهم في دوائر تابعه لهم وان يحدد لهم الاعمال التي يقومون بها ولا يتوجب عليهم القيام بشغل الوظائف ذات الجهد الكبير ولكن قدر استطاعتهم ورفع معنوياتهم والاهتمام بهم لانهم يشكلون شريحه كبيره ولايجب ان يتعرضون للاجواء الساخره ولا يستهان بهم من باب الاحسان اولا لان المسلم يجب ان يحسن لاخيه المسلم وخاصه هؤلاء لانهم لاحول ولا قوه لهم .
اما من ناحيه الشركات الاهليه هنا سيكون من حق المدير ان يختار موظف صاحب صحه جسميه وعقليه كبيره لانه يريد ان يعطي انتاجا وخاصا اذا كانت تلك الشركه تحتاج الى جهد عضلي ووقت طويل او خاصه اذا كانت شركات تابعه للخارجيه لانها تتعلق بالامور الدبلوماسيه وبالعلاقات العامه بين دول العالم
هو حر في اختيار موظفية لانة المسؤل الاول امام الادارة العليا و هو بي دراية بي مصلحة العمل
ضع نفسك مكانه ماذا ترى الان
المدير هو القائد والمسئول عن العمل فاذا كان الشخص المعاق يفيد العمل حتما فان المديراول من يكون بجانبة