Inscrivez-vous ou connectez-vous pour rejoindre votre communauté professionnelle.
كان موجودا وواقعا وأصبح الآن حلماً .....نسأل الله تعالى أن يحققه الجواب : قال تعالى : ( لايغير الله مابقوم حتى يغيروا مافي أنفسهم ) نحتاج إلى التغيير ومراجعة أنفسنا فديننا يصلح للفرد وللمجتمع قال تعالى : ( واعتصموا بحبل الله جميعا ولاتفرقوا ) هذا الأمر للمجتمع ثم قال بعدها للفرد : (إن أكرمكم عند الله أتقاكم) والتقوى في القلوب وليس في المظهر الخارجي فالقلوب استوحشتها الأمراض فلابد من علاجها أولا
مخافة الله
الرفق والحب والاخلاص اذا توافروا مع رحمه من الله تحقق ذلك .
اتباع خليفة المسلمين ادام الله في بقائه ، أمير المؤمنين ابو بكر البغدادي
واتفق مع ما تفضل به الزمﻻء في اجاباتهم
اتباع القرأن الكريم والسنة النبوية اتباعا سليما بما يتوافق مع ما امر به الله ورسوله
وليس المغالاة في الدين او التشدد او التطرف او التكفير او التخلف العقلي والديني
فالاسﻻم دين الوسطية والتسامح والاخﻻق وقبول الاخر
فندما تنتفي المقارنات بين كذا وكذا وهاؤﻻء وتلك وهم ونحن وتنتهي المناكفات فعندها يمكن ايجاد مجتمع اسﻻمي على الوجه الصحيح غير مقسم وﻻ مشرذم وﻻ مستعمر ....
الرجوع الى العقيدة السوية والبعد عن التقليد او التشدد
فالدين الاسلامي منهج حياة ويسع التطور والتقدم الحديث
تقديم الاسلام بشكل نقي صافي سموح لا بالارهاب
الرجوع الى الدين الحنيف وتطبيق الشريعة السمحاء في كل نواحي حياتنا لان الشعوب الاسلامية اصبحت غثاءاا كغثاء السيل