Communiquez avec les autres et partagez vos connaissances professionnelles

Inscrivez-vous ou connectez-vous pour rejoindre votre communauté professionnelle.

Suivre

هل التخبط والتغير المفاجيء للسياسات يعد نجاح ام هو وسيلة لتدارك المواقف؟ وهل هو وسيلة ايجابيه؟

شركة وضعت خطط مستقبليه وللوصول لطموحاتها اضطرت لتغيير سياساتها ما جعل موظفيها غير مدركين للسياسات وبهرت ببعض النجاحات ولكن هل تظن انها ستصل لهدفها الرئيس مع هكذا تخبط؟

user-image
Question ajoutée par رميز ربوعي , مدير ادارة الموارد البشرية , شركة تدارك الانشائية
Date de publication: 2014/07/06
NAYEF AL JAABARI
par NAYEF AL JAABARI , Organizational Development Consultant , Confidential

شكرا لثقتكم وسؤالكم بشان الغيير المفاجىء للسياسات يعد نجاحا !

الجواب : التغيير المفاجىء ليس نجاحا بل آخفاقا في ادارة الشركة .

هل التغيير المفاجيء وسيلة لتدارك المواقف ؟

الجواب : ربما الأمر كذلك ولكنة دلالة عدم نجاح صاحب القرار مديرا أو رئيسا !

هل التغيير المفاجيء وسيلة ايجابية !

الجواب : يعتبر وسيلة تأثير سلبية لمعنويات وولاء الموظفين .

الآجابات تعبر عن وجهة نظري وآمل آضافة الآتي : أن أية سياسات أو انظمة مثل التعيينات ، تقييم  الأداء ، العلاوات والترقيات أو المكافآت والبيع والتسويق وغيرها يتوجب قبل البدء بها الاجابة على الكثير من الأسئلة !

ما هو الهدف من وضع الساياسات أو تغييرها ؟

أفضل وسيلة لمشاركة المدراء والموظفين ؟

هل الوقت في الشركة ملائم لاعداد الساياسات او تغييرها ؟

كيف نستفيد من تغيير السيايسات لتكون استثنمار لزيادة ولاء ومعنويات آلموظفين  وآيرادات الشركة ؟

هل لدينا كفاءات داخلية لآعدادها وتطبيقها بعدالة ؟

المدة المقررة لانهاء السياسات كتابة واعتمادها  ؟

أهمية أعداد دراسة لقياس فعالية ونجاح السياسات من خلال فهم حالة معنويات وولاء الموظفين قبل الآعداد وبعد تطبيق السياسات ؟

استخدام الوسائل الفاعلة للاقلال من مقاومة التغيير لدى الموظفين ؟

التأكد من آعداد برامج تعريفية من أدارة التدريب قبل البدء بتطيبيق السياسات

يسعدنا مساندة كافة الشابات والشباب الطموحة

محمد نايف الجعبري / مستشار التطوير والتنظيم الآداري

 

More Questions Like This