Inscrivez-vous ou connectez-vous pour rejoindre votre communauté professionnelle.
"ياعظيم ياعظيم ياعظيم انت لها ولكل امر عظيم أسألك ان تفرج عن الشعب الفلسطيني في غزة والقدس وجميع انحاء فلسطين بسم الله الرحمن الرحيم ..اللهم إني استودعتك فلسطين وغزة وأهلها، أمنها وأمانها، ليلها ونهارها، أرضها وسماءها، فأحفظها ربي من كل سوء ومكروه اللهم إنا نستودعك رجال فلسطين و غزة ونساءها وشبابها وأطفالها يا من لا تضيع عنده الودائع"
اضم دعائي لدعائكم واقول يارب انصر المظلومين انصر المقهورين اعد الحق لاهله انت القادر على كل شيئ احرق الظلام احرق اعداء الانسانية يارب تضرع اليك ان تحنن قلوبنا على بعضنا فبوحدتنا تنتصر امتنا ابعد المنافقين عنا فهم ايادي للصهاينة يارب استجب لنداء الجميع انت العادل القادر يارب انصر اهلنا في فلسطين لانهم اصحاب حق يارب استجب لدعائي ودعاء الاخرين
اللهم اميين
اللهم سدد ضرباتهم اللهم انك انت الممحص وهم الأن لا جوار ولا جنس لهم الا أفئدة تدعوك انت يا الله ان تقف معهم يا رب ارينا في اليهود عجائب قدرتك
اللهم انصر المستضعفين والمظلومين في الأرض
ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين
اللهم انصر كل عبادك المسلمين والمؤمنين المستضعفين فى فلسطين وفى كل انحاء بقاع ملكك العظيم
امين يارب العالمين
جاء في الأثر بأن سيدنا موسى عليه وعلى رسولنا أفضل الصلاة والتسليم أنه سأل الله قائلا : " يارب علمني كيف أدعوك الدعوة المستجابة " فقال الله تعالى : " ادعوني بلسان لم تعصني به .ادعوني بلسان غيرك" ومن منا لم يعص الله بلسانه ؟ هيا أروني وليرفع إصبعه من لم يعص الله بلسانه ؟ كلنا خطاؤون وخير الخطائين التوابون .....لذلك قال رسول الله صلى الله عليه وسلم يعلمنا أصول الدعاء وعلم الدعاء قال :" دعاء المسلم لأخيه في ظهر الغيب مستجاب " لأن حديث سيدنا موسى ذكرني بحديث رسول الله صلى الله عليه وسلم وكل مانزل على الأنبياء هو من مشكاة واحدة ولكن الظالمين غيروا وبدلوا وزوروا .....فللدعاء قواعد وأصول وعلم يجب أن نتعلمه والمؤمن لايخاف ولايتأثر بدعاء الظالمين (لأنفسهم ) أو الظالمين لغيرهم لقول الله تعالى في كتابه العزيز : ( ومادعاء الظالمين إلا في ضلال ) ومن شروط الدعاء سلامة القلب واللسان فإن كان اللسان مثل السكين الذي تضعه على كرشه خروف تم ذبحه ثم تفتحها فتخرج لك رائحة عفنة لبقايا الطعام الموجود فيها وهي مثلا بمثل كذلك من يسلط لسانه على اخوه المسلم هو بغبائه فتح قلبه بسكين لسانه وأخرج رائحة قلبه (اي صاحب اللسان) والجاهل يظل محتفظا بصورته أمام الآخرين ولكن عندما يعترض على علم العلماء فإنه فقد أظهر جهله وأعلنه للناس وقد كان قبل ذلك متخفيا لايعرف جهله احد فلما فضح نفسه واصر على جهله اثبت للجميع ان جهله مركب ومن لعن مسلما عادت اللعنة عليه فالتعصب لملة معينة وبجهل اعمى تورد بصاحبها مهاوي الردى ولن ينفعوه لا في الدنيا ولا في الآخرة فطمعه ونفاقه لهم لن ينفعه ... لذلك لايتعب نفسه فدعاؤه مردود عليه لأن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : " إن الله طيب لايقبل إلا طيب"