Inscrivez-vous ou connectez-vous pour rejoindre votre communauté professionnelle.
هذا السؤال موجه لكل اعضاء بيت كوم ارجو تقديم اجوبة صريحة
الدين ليس في المسجد فقط، بل المسجد تأتي إليه لتلقي تعليمات الصانع، وفي المسجد تصلي فتقبض ثمن طاعتك له، تماماً كمندوب مبيعات يأتي إلى مركز الشركة الساعة الثامنة صباحاً يتلقى التعليمات من المدير العام، ويذهب، ويبيع، ويعود معه الغلة، فيأخذ المكافأة، حينما تتوهم أن الدين مقصور على المسجد فأنت في وهم كبير، الدين في عيادتك أيها الطبيب، والدين في مكتبك الهندسي أيها المهندس، والدين في قاعة صفك أيها المعلم، والدين في دكانك أيها البقال، والدين في حقلك أيها المزارع، الدين في عملك، أما المسجد فتتلقى فيه التعليمات، وتقبض الثمن، فلذلك:" تركُ دانق من حرام خير من ثمانين حجة بعد حجة الإسلام."
حينما فهم المسلمون الدين على أنه عبادات شعائرية فكأنهم فرغوه من مضمونه، مليارا وخمسمئة مليون لا وزن لهم عند الله، الأَلْفُ منهم كأفٍّ، بينما أصحاب النبي عليه الصلاة والسلام عليهم رضوان الله الواحد كألْفٍ، هل يعقل أن سيدنا خالد يستنجد بسيدنا أبي بكر احتاج إلى خمسين ألف جندي مدد لمعركة طاحنة حاسمة سيدنا خالدًا معه ثلاثون ألفًا، والجيش الذي يواجهه ثلاثمئة ألف، فأرسل له المدد، أرسل له القعقاع بن عمرو، قال له: << أين المدد يا قعقاع ؟ قال له: أنا المدد، قال له: أنت ؟ قال له: أنا >>، معه كتاب، قرأ الكتاب، يقول سيدنا أبو بكر: << فو الذي بعث محمد بالحق، إن جيشاً فيه القعقاع لا يهزم >>، وانتصروا، لكن الآن ترى ملايين مملينة، أممًا، دولة فيها مئتان وخمسون مليونًا لا وزن لهم.
(( يا سعد أطب مطعمك تكن مستجاب الدعوة ))
أنا أحاول أن أضع يدي على الوجع على أخطر ما في الدين، أن يكون كسبك حلالاً، أن يكون عملك مشروعاً، وكسبك حلالاً، عندئذ تكون مستجاب الدعوة.
هناك مشاعر لا يتاح لي أن أعبر عنها كلها، لكن ما ما من إنسان مستقيم يكسب المال الحلال إلا ويوفَّق.
والد أحد إخواننا توفي ( رحمه الله ) سافر إلى ألمانية لدورة تدريبية، وقدّم أفكارا رائعة جداً، بني على هذه الأفكار إجراء تعديلات في المحركات، وكلفوا أن يطلع على معمل آخر، أعطوه مبلغا من المال ليغطي نفقات السفر، فسافر، وأقام بفندق، وأكل وزاد معه ضعفي ما أنفق، فرد البقية، قال له المدير العام: أنا ما سمعت في حياتي إنسانا يأخذ تعويضَ سفر ثم يُرجِع البقية، قال: هذا حقك.
أحضر لي رجلاً مستقيمًا بثياب عادية وهو مستقيم، وخذ نصرًا من الله عز وجل، لكننا نصلي ونأكل أموال بعضنا ونقضي يومنا في نقد الآخرين نصلي ونغش المسلمين، نصلي ونبيع الشيء المحرم، نصلي ونخفي العيب عند البيع، وهناك ألف معصية في البيع والشراء، لا ترى المسلم بسلوكه اليومي ما يؤكد إيمانه بالآخرة، وإيمانه بيوم القيامة وبالحساب الدقيق.
إذاً الدين ليس في المسجد فقط، الدين أيها المزارع الذي يملك مزرعة من الفواكه ألاّ تستخدم هرمونا مسرطنًا، كهرمون يعطي الفاكهة حجمًا كبيرًا وصفات فيزيائية عالية، فيتضاعف ربحك، لكنه مسرطن، وممنوع استخدامه في العالم، ويأتي تهريباً، ولا يأتي استيراداً، فصلاته وصيامه وحجه ألغاها حينما استخدم هذا الهرمون.
هناك معمل مواد غذائية يضيف مادة مسرطنة تعطي الإنتاج لونا فاتحا، ويرتفع السعر، لا يهمه صحة المسلمين، يهمه حققا ربحا كبيرا، وهو يصلي في أول صف، ما شاء الله على هذا الدرس، يا أستاذ ما هذا ؟ الله يجزيك الخير، لكن هل ينفعك عند الله أن تثني على هذا الدرس ؟ لا والله.
عندنا علة كبيرة جداً، وعندنا خلل خطير جداً في حياتنا، ألاَ تعجب ـ إن صح التعبير مِن تخلِّي الله عنا ؟ هان أمر الله عليهم فهُنّا على الله، لا تفهم أن الدين صلاة، الدين صلاة، لكنها صلاة أساسها الاستقامة:
﴿ وَأَقِمِ الصَّلَاةَ إِنَّ الصَّلَاةَ تَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ وَلَذِكْرُ اللَّهِ أَكْبَرُ ﴾
لا تفهم الدين ذهابا إلى الحج:
(( من حج بمال حرام، ووضع رجله في الركاب، وقال: لبيك اللهم لبيك ينادى أن: لا لبيك، ولا سعديك، وحجك مردود عليك ))
لا تفهم الدين طقوسا وحركات وسكنات وتمتمات، لا، الدين ليس كذلك، الدين أن يجدك الله حيث أمرك، وأن يفتقدك حيث نهاك، الدين معاملة.
حدثني أخ قال: أنا حرفتي لفّ المحركات، قال لي: في الجاهلية قبل أن أصطلح مع الله ويسقيم قلبي وعقلي يأتي المحرك في حالات نادرة فيه شريط خارجي مقطوع، أوصله في ثانية، والأجرة ألف، يأتي صاحب السيارة، أشغّل المحرك له، يعجبه، آخذ منه الألف ، والعملية كلفتني عشر دقائق، قال: بعد أن اصطلحت مع الله، وتبت إليه يقول له: ثمن التصليح خمسون فقط، إذا ما تعجّب الآخر صدمة باستقامتك فلن تكون مؤمنًا، لكننا نتساهل في أكل المال الحرام، نتساهل في غش المسلمين، نكتم العيوب عن المشتري، نغش في المواد في أثناء بيعها، هناك معاصٍ في البيع والشراء لا تعد ولا تحصى، وهي منتشرة بشكل واسع جداً، والذين يفعلون هذا يتوهمون أنهم على حق، يصلي، واعتمر ثلاثة وأربعين مرة، ما شاء الله، لو تعتمر مليون عمرة، لو تحج كل سنة، لو تصلي كل يوم مئة ركعة، ما لم تستقم على أمر الله فلا تنفعك هذه العبادات.
أفهم من هذا ان المتدين يظهر تدينه من خلال معاملاته مع الناس بالصدق والصراحه وان يكون ما بداخله ظاهرا امام الناس مصداقا لقوله صلى الله عليه وسلم الايمان ما وقر فى القلب و صدقه العمل .
يا اصدقائي الدين لله انا رجل مسيحي والله انظر لهذا الكلام مااروعه ما اجمله هذا هو الاسلام الذي نعرفه الدين المعاملة هذا هو الاسلام لكن يااعزائي والله من حبي لكم احصوا من يطبق هذه المقولة اليس هو كلام الرسول صلى الله عليه وسلم لماذا لم يطبق قولوا وعوا اصحاب الفتوي ان يوقفوا فتاوي التحريض يدعو لفتاوي المحبة والويئام ياجماعة الرسول محبة الله محبة دعوهم يدعون للمحبة ان ينبذوا مفهوم الحقد وعدم قبول الاخر
والله انني اقول لكم هذا من محبتي لكم وحرصي على الاسلام وفهم الاسلام ومحبتي للاسلام ومحبتي للرسول لاتقل عن محبة اي شخص منكم هكذا تربينا وهكذا عشنا وحتى اخر يوم في حياتنا نحن هكذا
احبكم جميعا
(الدين المعاملة)، وهذا قول ذائع مشهور يحمل في طياته هذه الكثير من الصواب لكن نحذر أموراً يجب علينا أن نبينها للغير.أولها: أن هذا القول ليس حديثاً نبوياً عن النبي صلى الله عليه وسلم، قال العلامة الأثري عبد العزيز بن عبد الله بن باز غفر الله له ورحمه: ليس لهذا اللفظ أصل في الحديث، أي: هذا الحديث ليس له أصل، فهي ليست حديثاً نبوياً، قال رحمة الله تعالى عليه: الأفضل أن يقال: الدين حسن المعاملة، أو يقال: حسن المعاملة من الدين.لكن الذي نستطيع أن نقوله: إن القرآن والسنة دلا على أن من أعظم ما دل الدين عليه حسن التعامل مع غيرنا من الناس، وهذا مما فرضه الله جل وعلا علينا وأمرنا به على طرائق عدة، قال ربنا: وَقُولُوا لِلنَّاسِ حُسْنًا [البقرة:83]،
" أحاول قدر المستطاع أن أحسن المعاملة مع الناس "
مفهومي الخاص هو ان تعاملي مع الاخرين يعكس مدى تمسكي و قناعتي بالتعاليم الدينية و تبين مدى ادراكي لها ،،
السلام على من اتبع الهدى........ السلام على كل من نطق لا الله الا الله فى الارض والسماء
السلام عليك يا محمد يا رسوالله يا حبيب الله يا رسولى ورسول العالم كله............يا رب زود حبك فى قلبى وحب محمد عليه افض الصلاه واذكى السلام
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته على كل من اجاب على هذا السؤال العظيم وايضا السلام على كل من صوت لهذا السؤال وقام بقراءه الاجابات ايضا...
السؤال ده والله العظيم سؤال مهم جدا لانه بيمس حياه كل مسلم ومسلمه وانتهز هذه الفرصه لاقدم خالص شكرى واحترامى واعتزازى للاخت تمارا العيطانى كاخت فى الله والاسلام ايضا على صياغتها للفكره وطرح السؤال واتشرف بلاجابه على سؤال من اكثر الاسئله اهميه فى حياتى الشخصيه:
اجابتى يا تمارا هى : المسلم من سلم المسلمون والناس اجمعين من لسانه ويده .....هكذا علمنا حبيب الله محمد عليه افضل الصلاه واذكى السلام فى وصاياه واحاديثه الشريفه و ايضا القراءن الكريم كلام الله سبحانه وتعالى....
انا كمان قريت كل اجابات الاساتذه العظماء اللى تفضلوا بلاجابه على سؤالك العظيم وايضا انتهز الفرصه لاقدم خالص شكرى لهم جميعا على اجمل واعظم اجابات قريتها فى حياتى على سؤال دينى مهم وانا اتفق معهم جميعا
بخصوص حياتى ومعاملاتى الشخصيه مع مختلف انواع البشر اللى بقابلهم فانا ابل رمضان الحالى كنت انسان لا اريد التحدث عنه ولكن الان وبعد ان كرمنى الله واعزنى امام نفسى بزياره بيته الحرام ومسجد رسوله محمد عليه افضل الصلاه واذكى السلام الذى ارسل رحمه للعالمين فى النصف الاول من رمضان فانا قررت اطبق حديث سيدنا محمد عليه افضل الصلاه واذكى السلام فى كل معاملاتى مع البشر سواء كانوا مسلمين او غير مسلمين
اللهم صلى على سيدنا محمد وعلى ال سيدنا محمد كما صليت على سيدنا ابراهيم وعلى ال سيدنا ابراهيم وبارك على سيدنا محمد وعلى ال سيدنا محمد كما باركت على سيدنا ابراهيم وعلى ال سيدنا ابراهيم فى العالمين............اللهم امين
هم السابقون ونحن جميعا ان شاء الله بهم لاحقون