Inscrivez-vous ou connectez-vous pour rejoindre votre communauté professionnelle.
انخفاض السيولة وانخفاض ر.م أذا انخفضت الاصول المتداولة
العجز في سد الموردين وانخفاض التحصيل من المدينين
ركود في البضائع مع ازدياد كميات المخزون وانخفاض المبيعات
....
ان تفسير ارتفاع رصيد الدائنون ممكن عند النظر للامور الاخرى، ولا يمكن أن يفسر أو يحلل دون النظر الى بقية الارصده الاخرى. أما اذا كان المقصود هو ارتفاع نسبة الدائنون، فان هذا الارتفاع يؤثر على الرأس المال العامل وعلى الرافعه الماليه وعلى السيوله . كما قلت لا يمكن التفسير والتحليل دون ألنظر الى بقية بنود البيانات الماليه
1- ظهور رأس المال العامل بالشركة بالسالب لارتفاع حجم الالتزامات المتداولة
2- اثر مباشر على السيولة والتشغيل
3- العسر المالي الحقيقي (Real Insolvency)
يحدث ذلك عندما تكون موجودات الشركة اقل من مطلوباتها اى ان القيمة الصافية للشركة سالبة كنتيجة متوقعة لعدم إصلاح العسر المالي الفني تفاقمت ازمة نقص السيولة الى ان وصلت الى العسر الفنى الحقيقي في عدم قدرتها على مواجهة الالتزامات المستحقة في مواعيدها وتراكم الديون والالتزامات عليها نتيجة توسعها في الاقتراض وعدم قدرتها على ضخ سيولة من مبيعات او تحصيلات للمديونيات المتأخرة او محاولة لإعادة هيكلة أصولها واستبدال الديون للحد من الخسائر وحتى يمكن التغلب على ذلك لابد من اعادة هيكلة الشركة وضخ اموال جديدة في صورة راس مال لاعادة الهيكلة وتنويع مصادر الدخل والا سوف يكون مصيرها الحتمي هو الإفلاس أو التصفية .
عندما تزداد أرصدة الدائنين فإن هذا يعني أن المصروفات وفقاً لأساس الاستحقاق أعلى من المصروفات وفقاً لأساس النقدي مما يعني إضافة الزيادة في حسابات الدائنين والعكس في حالة النقص يتم خصم الفرق من صافي الدخل.
اذا كان هناك سيوله تغطي هذا الارتفاع مع وجود زيادة في الايرادات فلا يتأثر بذلك شيء اما اذا كانت هناك نقص في السيوله وزيادة في حساب العملاء فهذا يعرض الشركة لخطر الافلاس
ارتفاع رصيد المدينون:
يؤدي الى ارتفاع الاصول المتداولة
يؤدي الى انخفاض حجم السيولة لان المبيعات تكون بطريقة
الدين يؤدي في زيادة حجم المدينون
يؤدي الى ارتفاع حجم المبيعات او الايرادات