عندما تذهب بيتك وهناك أعمال تشغل ذهنك وتفكيرك ، هل تؤثر على الجو العائلي ، وهل تشاركك أسرتك وتغفر لك أم لك القدرة على إخفاء ذلك وتعيش يومك؟

اعتقد ان هذة احدى ضرائب النجاح

انا أأتى من عملى الحكومى اللى مشروعى الخاص

وبنهاية اليوم اكون محتاج للراحة وذهنى معلق بأعمالى

فليس لدى فرصة لمناقشة امور اسرتى الا القليل و احيانا

تعذرك اسرتك و احيانا اخرى تلومك اسرتك

بصراحه كلنا نتمنى ذلك ان نترك التفكير فى عملنا لوقتها وان نترك وقت الاسره للاسره

ولكن ظروف الحياه والرغبه فى التقدم فى الحياه وتحيق مستوئ معيشى كويس فى هذا الزمن اكيد بالطبع بدء يؤثر على الجو العائلى

ولا تستطيع ان تترك التفكير فى عملك وانت فى البيت اصبحنا نفكر بها كثرا غصب عننا وليس بيدنا

والله يكون فى عون اسرتنا فى ذلك بصراحه واعترف بذلك

لكل شيئ ضريبة وأعتقد أن التوفيق بين العمل والأسرة أكبر نجاح فلأهلك عليك حق وآمل أن يحدث ذلك حين أكمل نصف ديني وبالعمل أكمل نصف حياتي

افضل الفصل وان اعيش اللحظة 

 فعائلتي ليس لها ذنب وعلي واجبات تجاهها واعتقد انها هدفي الاسمى 

بصراحة فى الغالب يؤثر ....ولكن بقوة الارادة يمكن ان لا يكون هنالك تداخل بينهما

المفروض والمفترض الفصل بين الاثنين لان لكل مجال منه له واجبات وحقوق لك وعليك ، لكن هذا لايحدث الا ما ندر خاصة في عصر أصبحت الضغوطات  متواصلة وأصبح الفصل بين تعب وضغوطات العمل عن الاسرة او العكس  تحتاج الي شخص متبلد الأحاسيس ،،، 

بصراحة  العكس هو الصحيح