Communiquez avec les autres et partagez vos connaissances professionnelles

Inscrivez-vous ou connectez-vous pour rejoindre votre communauté professionnelle.

Suivre

لماذا يظل محرر الديسك جنديًا مجهولا في المؤسسات الصحفية.. وكيف يمكن تحسين وضعه معنويًا وماديًا؟

user-image
Question ajoutée par mohammad abed elaziz younes , صحفي _ محرر _ - ديسكمان , دار الإعلام العربية
Date de publication: 2014/07/23
mohammad abed elaziz younes
par mohammad abed elaziz younes , صحفي _ محرر _ - ديسكمان , دار الإعلام العربية

إجابة أكثر من متميزة أستاذة سمر.. دمتي بخير وتميز

samar elerian
par samar elerian , محرر ديسك , وكالة الأخبار المصرية

 إجابة النصف الثانى من السؤال هى ما يفسر نصفه الأول ، 

الوضع المادى لمحرر الديسك فى المؤسسات الصحفية هو من أفضلها مقارنة بالمحرر الميدانى مثلاً . 

أما الوضع المعنوى فهو ضريبة موقعه النادر؛  فالمحرر الميدانى متاح دائما وبكافة التخصصات ، أما تخصص الديسك فالطلب عليه أكثر ويخضع لمعايير أكثر دقة وحساسية لأنه آخر من يراجع المادة الصحفية ويستطيع تعديل بنيانها (بغض النظر عن مراجعة رؤساء الأقسام أو التحرير لمدى اتفاق الخبر والسياسة التحريرية للمؤسسة) ، باختصار هو سلطة لا يستهان بها داخل المؤسسة. 

وبالتالى فإن موقعه وكونه يعد رمانة الميزان فى المؤسسة ناهيك عن امتيازاته المادية ، كل هذا يشفع كونه جندياً مجهولاً داخلها ، ولا ينبغى عليه سوى  أن يقدر مسئوليته ويدرك أهمية مايقدمه فى سير الوسيلة ، ويتفهم دوره ومتطلباته والضريبة التى يدفعها على ضوئه... 

 

وتفهمه هذا يعد أيضاً من أبرز السمات التى يجب أن يتسم بها ، وبالتالى عليه أن يدرك أنه وإن لم يكن قادراً على الوفاء بمتطلبات عمله ، أن يكون أكثر مسئولية وليظن أنه أنفع عملاً فى أدوار أخرى .

More Questions Like This