Inscrivez-vous ou connectez-vous pour rejoindre votre communauté professionnelle.
ذكرني هذا السؤال بقول للأمام الشافعي رحمه الله " من وعظ أخاه سراً فقد نصحه وزانه ، ومن وعظه علانية فقد فضحه وشانه " أقل ما يمكن هو مبادلة هذه الطريقة المهذبة في التعامل ودياً برد الجميل بأحسن منه وبذل كل جهد وتفاني في سبيل انجاح العمل الذي يرأسه مدير يتبع النهج ألأبوي في القيادة ، ولكن ايضاً هناك نوع من البشر يقال فيهم " من يصنع المعروف في غير أهله" فهؤلاء الرد عليهم كمن اعطيتهم فرصة ولكن تبين انهم لا يستحقونها وخير رد اللجؤ الى اللوائح والقوانين حتى لا يفهم الطيب والشهامة في التعامل تراخي وسؤ إدارة ، هذا راي والشكر للجميع - احمد حوا"
معالجة التقصير في العمل لا يجب ان يكون ودي لان المعالجات و الحلول الودية تكون في القضايا و الخلافات فقط وليس في الاجراءات الادارية المنظمة ،، و لكن هناك مرونة قد يتبعها المدير في تطبيق اللوائح الرادعة ،، و عادةً المرونة تعطي نتائج ايجابية و قد لا تفيد مع من كانت اخلاقه لا تميز بين الجميل و القبيح ،، والمدير المرن هو من يستطيع ان يتخذ القرار المناسب كل حسب شاكلته،،
الود ودى ان يصلح هذا الى اخر المدى .. لكن ليس كل ما يتمنى المرء يدركه و نحتاج عصا موسى و كذا عصا فرعون و نقدم عصا موسى فى اغلب الوقت
لن تكون النتائج مرضيه بنسبه100%
وذلك لان التعامل الودى فقط دوما فى ومع تقصير اعضاء فريق العمل فى المهام والاهداف المطلوبه من العمل لن يؤدى للنتائج المرجوه منه على المدى القصير او المدى البعيد ...................
والا مكانشى يكون فيه حاجه اسمها لائحه الجزاءات الخاصه بالعمل ولا يكون فى قوانين للعمل ولا يكون فى عقوبات ولا يكون فى امتيازات ولا يكون فى وسائل مختلفه لتحفيز فريق العمل