ما هي الإمكانات غير المستغلة في مجال الطاقة في الاردن ؟؟

في عام1979، والجمعية العلمية الملكية في الأردن بتركيب مضخة مياه تعمل بالطاقة الرياح في أحد مبانيها في ميناء العقبة. كما يتبع مشاريع مماثلة، مثل محطة ضخ المياه التي تعمل بالطاقة أخرى الرياح التي عملت في الجبال الجنوبية من الطفيلة منذ عام1987، أصبح الأردن رائدة غير متوقعة، من نوع ما، في طاقة الرياح. على الرغم من هذه الغزوات في طاقة الرياح، والطاقة المتجددة وليس النظر بجدية مصدر قوي للطاقة في الأردن، وحتى الآن. مشرق واضح هو توقعات الطقس نموذجية في الأردن، حيث تشرق الشمس أكثر من300 يوما في السنة والإشعاع الشمسي هي واحدة من أعلى المعدلات في العالم، والتي تتراوح4-7 كيلو واط ساعة لكل متر مربع. بحلول نهاية مارس، وكان الأردن قد وقعت12 اتفاقية لمحطات الطاقة الشمسية التي تهدف إلى كونها التشغيلية في عام2015. سرعة الرياح، وفي الوقت نفسه، تتراوح من7-11 متر في الثانية الواحدة، وفي نوفمبر عام2013، شركة المشروع الرياح الأردن (JWPC) وقعت اتفاقا لبناء117 ميغاواط الطفيلة مزرعة الرياح. من المفترض أن يكون التشغيل الكامل بحلول عام2015، سيكون أول محطة طاقة الرياح في منطقة الشرق الأوسط على نطاق وفائدة. تمتلك الأردن أيضا رابع أكبر احتياطيات في العالم من الصخر الزيتي، تقدر بنحو40 مليار طن . الصخر الزيتي، والذي هو مختلف عن الصخر الزيتي ، يمكن تسخينها لإنتاج النفط، سواء في الموقع (تحت الأرض) أو بعد الاستخراج. العديد من الجماعات المحلية النظر في الصخر الزيتي والطاقة المتجددة أفضل الخيارات لجلب الأردن أقرب إلى الاستقلال في مجال الطاقة. ولكن حتى مع ازدهار في العام الماضي اتفاقات تتعلق بالطاقة، مالك الكباريتي وزير الأردن من الطاقة من مارس إلى أغسطس2013، لا يعتقد أن البلاد كانت على الطريق الصحيح لتحقيق الحصص في استراتيجية الطاقة، وخاصة منذ انتقاله من الاتفاق على مشروع لتحمل فعلا من ذلك ليس دائما طريقا نحو سلس. أخيرا، في شهر يونيو عام2014، منحت الحكومة رخصة لكونسورتيوم دولي ، بما في ذلك EESTI، لبناء مصنع الصخر الزيتي430 ميغاواط المتوقع أن يبدأ تشغيله بحلول عام2017. ووفقا لوزير استونيا المالية، يورغن Ligi، كانت ست سنوات الصخرية المفاوضات.