Communiquez avec les autres et partagez vos connaissances professionnelles

Inscrivez-vous ou connectez-vous pour rejoindre votre communauté professionnelle.

Suivre

لماذا شركات الدعم والخدمات اللوجيستيه قليلة في المنطقة ؟ رغم الحاجة لها والفرص المؤاتيه لنجاحها !

user-image
Question ajoutée par fahad albakmi , مستشار إداري / اقتصادي , رواد بلا حدود
Date de publication: 2014/07/27
Utilisateur supprimé
par Utilisateur supprimé

شكرا أستاذ فهد على الدعوة ...وكل عام وأنتم بخير ورضى من الله ووهبكم منه سعادة في الدارين 

أما الجواب على السؤال فلابد من تعريف معنى خدمات لوجستية لتعميم الفائدة وتعني بالترجمة الحرفية :فن وإدارة وعلم تقديم خدمات ومعلومات وموارد متنوعة وحتى البشر (شركات خدمات التوظيف) ومنها هذا الموقع (بيت كوم) وبعد التطور العالمي الحديث في مجال الصناعة وعالم المال والأعمال أصبح هناك شركات عالمية ومحلية متخصصة بتقديم الخدمات اللوجستية (الخدمات المساندة) للزبائن سواء أكانوا أفراد أو شركات وأول من قام بابتكار هذه الشركات هو حاجة الجيوش لهذه الخدمات فأصل الفكرة هي من النظام والإدارة العسكرية لتوفير الموارد والتنقل للجيوش ثم تطورت للخدمات المدنية .

وأنا لا أرى استاذ فهد بأن هذه الشركات قليلة بالمنطقة بل بالعكس هي كثيرة ومتنوعة وخاصة في منطقة الخليج العربي ولكن استمرارية هذه الشركات هو المشكلة الرئيسية في وجودها بكثرة وانسحاب الغالبية منها من السوق يجعل وجودها ضعيف.وهما نفس السبب لقلة تواجدها... وهناك سببين رئيسين وراء هذه المشكلة :

1- السبب الأول هو أن نظام هذه الشركات هو نظام تقليدي جاء به كماهو من بلده الأم وقام بتطبيقه حرفيا دون ابتكار وبحوث دراسة جدوى ومعرفة البيئة الحاضنة الجديدة لهذا النوع وهل هذا النظام يتوافق ولو إلى70% أو80% مع البيئة الثقافية والسيكيولوجية لتطبيقها في المنطقة؟ فاصطدمت هذه الشركات ببطئ العائد الربحي فهي تحتاج إلى فاصل زمني طويل الأمد  لكسب ثقة الجمهور من جهة وإثبات التزامها وجدارتها من جهة أخرى .

2- السبب الثاني :هو أن نشوء أغلب هذه الشركات هو التأسيس السريع لها لتقوم بخدمة مشروع ما معين وخلال انشغالها بهذا المشروع لم تقم بدراسة استراتيجية للتوسع والتنوع بالنشاط أو بتعدد المشاريع التي تخدمها مكتفية بالمشروع الذي تنفذه فتعرض نفسها إما لمشاكل تقنية وفنية في التنفيذ أو تأتي بنهاية المشروع الذي تنفذه فلا تجد لديها نشاط آخر فتضطر لإغلاق الشركة .

وأنا برأيي الشخصي أن شركات الدعم والمساندة أفضل من حيث الإستثمار من الشركات الكبيرة ولكنها تحتاج إلى إدارة واعية ذات خبرة وعلاقات قوية بالسوق المحلي لأن هذه الشركات هي الشريان الحيوي للشركات الكبيرة وللجمهور وللأفراد .

وأعرف شركات في المنطقة ذات سمعة جيدة وناجحة وبدأت أعمالها من الصفر ولكن جميع حركات تطورها كانت بدراسات وجداول زمنية ولانريد أن نعمل لهم دعاية مجانية حتى لانغضب أصحاب الموقع فنحن ضيوف وملتزمين بأنظمة الموقع وإلا كنت ذكرت لك أسماء مئات الشركات هنا بالمملكة العربية السعودية فقط ناهيك عن بقية الشركات الخليجية الأخرى 

georgei assi
par georgei assi , مدير حسابات , المجموعة السورية

اتفق مع اجابة الدكتور الجفالي واجابة الاستاذ ايمن

hossam azzam
par hossam azzam , Fast food restaurant,s manager. , alexandria-egypt

الاستاذ الفاضل  والاخ الغالى : فهد انا اتفق كاملا مع اجابه الاستاذ الفاضل: محمد نايف الجفالى 

ahmad abukhalaf
par ahmad abukhalaf , مدير اقليمي , شركة العيسائي للتوزيع

اتفق مع كلام الاخ محمد نايف . 

 

Ahmed Mohamed Ayesh Sarkhi
par Ahmed Mohamed Ayesh Sarkhi , Shared Services Supervisor , Saudi Musheera Co. Ltd.

وهل هناك اي قول بعد اجابة دكتورنا الجليل دكتورز محمد الجفالي :)

ايمن محمد عاطف محمد
par ايمن محمد عاطف محمد , Director of the control and regulation unit , ACOLID

وفق ما جاء بالتقرير الصادر عام  2014 لمجموعة البنك الدولي، الصادر بتاريخ20 مارس2014

أن الفجوة بين البلدان صاحبة أفضل وأسوإ أداء في مجال الخدمات اللوجستية للتجارة على الصعيد العالمي لاتزال واسعة جدا، رغم التقارب البطيء الذي شهدته منذ عام2007. ولاتزال هذه الفجوة قائمة نظرا إلى تعقد الإصلاحات المتعلقة بالخدمات اللوجستية والاستثمار في البلدان النامية، رغم الإدراك العالمي بأن ضعف مستوى كفاءة سلسلة التوريد هو العائق الرئيسي أمام تحقيق التكامل التجاري في العالم الحديث. وحدد التقرير الذي صدر عن البنك الدولي بعنوان "إقامة روابط من أجل التنافس لعام2014: الخدمات اللوجستية للتجارة في الاقتصاد العالمي"، ترتيب160 بلدا في العالم على أساس عدد من أبعاد التجارة الدولية. وتعكس نتائج تقرير البنك الدولي كفاءة الخدمات اللوجستية التجارية في بلدان العالم على صعيد نقل البضائع، وربط المنتجين والمستهلكين بالأسواق الدولية، بالإضافة إلى الخدمات الجمركية ومعايير البنية التحتية اللوجستية والشحنات الدولية وجودة الخدمات والالتزام بالوقت المحدد في الخدمات اللوجستية. وقد تم تجميع البيانات من خلال مسح شارك فيه أكثر من ألف من المهنيين المتخصصين في مجال الخدمات اللوجستية. وبشكل عام، فإن التوجه الذي أظهرته التقارير السابقة أن البلدان تتحسن في ما يخص أداء الخدمات اللوجستية، وأن البلدان ذات الأداء المنخفض تعمل على تحسين نتائجها الإجمالية بوتيرة أسرع من البلدان ذات الأداء المرتفع.وأفاد التقرير الجديد لمؤشر أداء الخدمات اللوجستية الصادر عن البنك الدولي بأن كافة البلدان بحاجة إلى تطبيق استراتيجيات مختلفة لتحسين ترتيبها من حيث أداء الخدمات اللوجستية، وفي البلدان منخفضة الدخل تظهر البيانات تحقيق أكبر المكاسب من خلال التحسينات التي يتم إدخالها على البنية التحتية والإدارة الأساسية للحدود. وعلى النقيض، فإن البلدان متوسطة الدخل عادة ما تكون لديها بنية تحتية جيدة تعمل بشكل معقول ومراقبة جيدة للحدود، فهي تجني بشكل عام أكبر المكاسب من تحسين الخدمات اللوجستية، وخاصة من خلال تعهيد المهام المتخصصة، مثل النقل والشحن والتخزين. وقال جان فرانسوا أرفيز، خبير اقتصادي أول في مجال النقل بالبنك الدولي: "يسعى مؤشر أداء الخدمات اللوجستية إلى تسجيل حقيقة معقدة إلى حد ما: وهي سمات سلسلة التوريد! ففي البلدان التي ترتفع فيها تكاليف الخدمات اللوجستية، نجد أن المسافات بين الشركاء التجاريين ليست في كثير من الأحيان هي المساهم الأكثر أهمية في هذه التكاليف، بل مدى التعويل على سلسلة التوريد والثقة فيها". وأضاف أرفيز، وهو أيضا مؤسس مشروع تقرير مؤشر أداء الخدمات اللوجستية: "لا يمكنك تحسين البنية التحتية دون معالجة قضايا إدارة الحدود. ومن الصعب عمل كل شيء على نحو صحيح. والمشاريع أكثر تعقيدا، في ظل وجود كثرة أصحاب المصلحة، وعدم توفر المزيد من المكاسب السهلة".وفي تقرير مؤشر أداء الخدمات اللوجستية لعام2014، أظهرت ألمانيا أفضل أداء في مجال الخدمات اللوجستية الشاملة في العالم. بينما حصلت الصومال على أدنى مرتبة. وكما هو الحال في الإصدارات السابقة، يرى تقرير عام2014 أن البلدان مرتفعة الدخل تستحوذ على المراكز العشرة الأولى لأصحاب أفضل أداء في العالم. ومن بين البلدان منخفضة الدخل، حققت ملاوي وكينيا ورواندا أعلى مستوى من الأداء. ووفقا للمؤشر، جاءت هولندا في المرتبة الثانية عالميا، تلتها بلجيكا ثم المملكة المتحدة وسنغافورة والسويد والنرويج ثم لوكسمبورغ في المرتبة الثامنة والولايات المتحدة الأمريكية تاسعة، في حين جاءت اليابان في المرتبة العاشرة. وأما في ما يخص الدول العربية، فقد حلت دولة الإمارات في المرتبة الـ27 عالميا، والأولى شرق أوسطيا في مؤشر أداء الخدمات اللوجستية التجارية لعام2014، بعدما سبق أن صنف البنك الدولي الإمارات العربية المتحدة في المرتبة الـ24 عالميا في المتوسط خلال سنة2007، كما كانت قد احتلت المرتبة الـ17 عالميا في تقرير عام2012، والمرتبة الـ24 في تقرير عام2010. وعلى مستوى العالم العربي، صنّف التقرير قطر في المرتبة الـ29، والمملكة العربية السعودية في المرتبة الـ49، والبحرين في المرتبة الـ52، بينما احتلت الجزائر في منطقة المغرب العربي المرتبة الـ96، وليبيا المرتبة الـ118، وموريتانيا المركز الـ148، مع غياب المغرب في هذا التصنيف.ووفقا لمؤشر أداء الخدمات اللوجستية لعام2014، حصلت دولة الإمارات على المرتبة الـ27 عالميا لتأتي ضمن مجموعة الدول الأعلى أداءً في المجال اللوجستي، متقدمة حتى على الصين وتركيا، وعلى جميع بلدان منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، وعكست نتائج تقرير البنك الدولي كفاءة الخدمات اللوجستية التجارية في دولة الإمارات العربية المتحدة خلال العامين الماضيين على صعيد نقل البضائع وربط المنتجين والمستهلكين بالأسواق الدولية في جميع أنحاء العالم. وأظهرت نتائج المؤشر تراوح ترتيب دولة الإمارات في جميع المعايير التي يشملها المؤشر بين المرتبة الـ43 والمرتبة الـ27، إذ حلت الإمارات في المرتبة الـ25 عالميا في معيار الخدمات الجمركية، وحصدت المركز الـ21 عالميا في معيار البنية التحتية اللوجستية، في حين جاءت في المرتبة الـ43 عالميا في الشحنات الدولية، والمركز الـ31 عالميا في معيار جودة الخدمات اللوجستية والاختصاص.

نزارعبدالرحمن البشير عمر عمر
par نزارعبدالرحمن البشير عمر عمر , مدير مبيعات , شركة ابنوسة للمقاولات الهندسية

لان بعض الشركات لا تريد زيادة تكاليف اضافية على عملها وهنك قصور كبير فى متابعة الخدمات مع انها هذه الخدمات تزيد من فرص الشركات وزيادة عملائها.

More Questions Like This