إلى متى سيبقى الشباب الإعلامي الموهوب حبيس شاشات التلفاز والكمبيوتر ؟ وإلى متى سيبقى أصحاب الواسطة والمحسوبيات في الصفوف الأولى للتوظيف ؟

وجهة نظر 

الأصح في السؤال إلى متى يبقى " سيبقى " مع إحتراماتي وجهة نظر شخصي

" إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم" 

انقضى ذاك الزمان و بدء الوعي  وتطور المحتوى المعلوماتي في العالم العربي بشكل ملحوظ منذ بدايه عام2011 بامكانك نشر اعمالك عبر مواقع التواصل الاجتماعيه اصبح الجمهور هو من يختار ما يريد فقط كل ماعليك العمل و النشر و كلما زاد جمهورك كلما كبرت شعبيتك لدى المجتمع من حولك

اكيد في وطننا العربي بالعموم و في الجزائر بالحصوص -أصحاب-الواسطة-والمحسوبيات-في-الصفوف-الأولى-للتوظيف لكن الله مع المظلوم 

عزيزي الاراده والمحاوله فوق كل شيء 

الى حين يعدل الحكام و تستنير زهون الشباب بالكفاح والعمل و مواصلت الناس و الارقارب والجيران

الشباب الاعلاممى الموهوب يحتاج الى عملية اكتشاف الماهب واخراج ابداعاته الكامنة بدواخله حتى تتفجر تلك امواهب وبالتالى هذا الشئ يضع اصحاب الواسطة والمحسوبية امام الامر الواقع ويبقى التنافس فقط للمبدعين

الى ان تتغير نظرتهم وتفكيرهم للحياة على انها فرصة قد تاخذ منك عنوه

الكون ملئ بالفرص الجميلة  فقط قل يارب بثقة ويقين :)

الاجتهاد شخصي يغلب اي واسطة مهما كانت

لايمكن ان يتم ذلك إلا بتفاعل حقيقى للشباب من خلال فرض انفسهم على ارض الواقع بالعمل الجاد والمشاركة الإيجابية الفعالة

لما تبطل الشهادة هيي المقياس الوحيد لكفاءة الشاب او الشابة رح كل واحد ياخد فرصتو ويثبت جدارتو واهليتو ورح كمان يتطور المجتمع

اشارك الراي عزيزي ولكن على مايبدو بان اصحاب الواسطه والمحسوبيات لن يستمروا طويلا ,وشباب الاعلامي الموهوب سيجد مكانة بتوظيف وايضا بلعمل التلفزيوني وبقوة