Inscrivez-vous ou connectez-vous pour rejoindre votre communauté professionnelle.
في المجتمعات العربية للاسف تنتهي وبكل بساطة يجلس الرجل في المنزل واذا حاول البحث عن عمل آخر يمنع من ذلك
ولكن لو كان هناك عدل في هذا الامر لبقي الانسان يعمل حتى آخر نفس بحياته
ولكن هناك بعض الناس قد تبدأ مرحلة جديدة من حياتهم ولكن بعمل غير حكومي وغير رسمي وهذا حال الكثيرين في المجتمعات
الكثير من الناس لا يكفيهم راتب التقاعد هم وأسرهم فيلجأون لاعمال اخرى تسد حاجتهم
في مجتمعنا العربي تنتهي الرحلة للأسف
في المجتمع المتقدم تبدأ الرحلة لان الشركات تتهافت على من يحال على التقاعد لخبراته ومعرفته فيكون كمستشار لتلك الشركة
يعتمد الامر على الموظف المتقاعد فهناك من يبدأ رحلة جديدة وفي المقابل من يعتبرها نهاية الرحلة ومن وجهة نظر خاصة هناك اشخاص متقاعدين كان التقاعد لهم بداية رحلة عملية وحياة عملية جديدة اثبتوا من خلالها انفسهم واستفادوا من خبراتهم السابقة .
أن رحله العمل شاقه وممتعه وطويله وتبداء من التخرج والبحث عن عمل حتى بلوغ سن المعاش ولا تقل مدتها عن36 عام وتذيد وقد يشعر الفرد منا عند اقتراب احالته للمعاش وحتى خروجه بأن مشوارة الوظيفى أقترب على الانتهاء وعند خروجه يشعر بأنه يودع سنين عمره كلها وزملاءه ومعارفه وانه عند تتقاعده فأن من كانو حوله لن يسألون عنه وذلك يحدث بالفعل لما يراه من حوله ويشعر بأنه اصبح كخيل الحكومة عند مرضة سيطلق عليه النار.
ولكن فى بعض الحالات أذا كان العامل ذو خبره وكفائه وامانه مهنيه قد تقوم جهة عمله بمد مده خدمته للاستفادة بخبرته.
وفى وجهة نظرى الشخصيه يكفى مده العمل والتفانى فيها وما بها من ايجابيات وسلبيات وترك الطريق للشباب وامضى انا فى طريقى بعد المعاش واتفرغ للعبادة ولاسرتى واحفادى واستمتع معهم بما سيتبقى لى من عمر . " والعمل لا يتوقف على احد ويستمر ـ وامنيتى الوحيده ان يذكرنى زملائى بالخير والدعاء ".
حسب الاشخاص هناك من ينهى حياته بالمعاش وهناك افراد تبدا رحلة جديدة من العمل با يقوم بعمل مشروع خاص به او ان يقوم بالبحث عن عمل خاص بالقطاع الخاص
رحلة العمل تنتهى ..و رحلة العطاء النقى و حصاد الخيرات تبدأ
الحياة لاتنتهى بالمعاش لان الانسان يكون اكتسب الكثير من المهارات التى تؤهلة لكى يكمل المسيرة اذا كان فى اتم واكمل صحة فلما لايكمل حياتة فالمهندس والطبيب وحتى السائق ةالعامل لاينهى حياتة بالمعاش بل ينهيها بالوفاة ولقاء اللة
هذا مرتبط بمدى القدره على العمل من عدمه . فكل انسان يختلف عن الاخر . لذلك هو امر نسبى