كمدير لفريق عمل لاحظت اتباع احدى الشركات المنافسة لنفس سياستك و علمت ان احد اعضاء الفريق يفشى سياسات عمل الفريق كيف ستكشف شخصيتة ؟ وكيف تتصرف معه ؟

اولا يجب عرض قائمة الموظفين الذين يملكون تلك المعلومات ، واستثناء الموثوقين منهم ، ومحاولة تقصي الامر بين الموظفين ، كما يمكن نشر بعض المعلومات الخاصة لكل موظف على حدى وتتبع تلك المعلومة فلو انتشرت يمكن تحديد الشخص الذي يملك تلك المعلومة ، والعقوبة بدون شك الفصل من الحمل بتهمة خيانة الأمانة وإفشاء اسرار العمل .

الشك يقتلة أو يعززه الدليل 

عندما تشك بشخص لابد من إثباته بإعطاء شئ له لا يعلمه غيره كخطة تسويق نهاية الأسبوع وعليه ستجد وجود هذا المنافس من عدمه 

وعليه تبني. مع الجميع الذين تشك فيه 

أولا سأجلب سأقسم فريق العمل الي مجموعات وكل مجموعه سأخبرها بسر يخص الشركه و فليكن كل مجموعه شخصين . وبعد ذلك سأري أي المجموعات أفشت السر وبعد ذلك سأجلب تلك المجموعه المكونة من فردين واخبر كل واحد علي حدة بسر يخص الشكره وسوف أعرف في ذلك الحين من يفشي الأسرار واغير بعدها سياسه الشركه كامله

 كل متهم  بريء حتى تثبت ادانته  لهذا يجب علينا أن نجمع الدلائل والبراهين والشهود واذا اتضح الأمر وعرف الجاني فمصيره الطرد لأنه من خانك مرة يستطيع الغدر بك ألف مرة

لابد من التعامل مع هذا الموضوع بحرفية وذكاء فليس من المعقول ان تكون سياسة الشركة معلنة كلها فلابد من ان يحتفظ مدير الفريق بأسرار لايجب ان يعلمها فريق العمل وفي حالة الشك في احد ان يتم ابلاغة ببعض المعلومات السرية  دون غيرة من فريق العمل ومراقبتة واذا عرفت هذة المعلومات يكون هو من يفشيها وفي هذة الحالة لابد من فصلة من العمل لان مثل هذا الموظف ليس أمين على الشركة وبالتالي لايستحق ان يتواجد بها .

اراقبه بشكل سلل و بجميع الوسائل المتاحة قانونيا و عند سقوطه في المحظور ساقوم باستفساره عن سبب الخيانة ان لم تكن له اسباب  معقولة ابلغ عنه الامن و اتابعه قضائيا

اولا القيام بعمل مجموعة من السياسات المقترح تطبيقها وتقسيمها علي مجموعة الموظفين الموكل اليهم تنفيز السياسات ومن خلال هذه العملية سيتضح لنا من هو الموظف المسئول عن تسريب سياسات الشركة .

ثانيا سنقوم بأيقاف هذا الموظف ومن ثم تحويل الي قسم شئون العاملين لأتخاذ الاجراءات اللازمة بهذا الشأن .

معرفه الفاعل يمكن باكثر من طريق لكن حل المشكله الاساسيه هو الاهم وهو لماذا افشى اسرار شركته قد يكون فى العيب فى سياسه الشركه نفسها او تجاهل الشركه لحقوق موظفيها مايدفع الموظفين لارتكاب مثل هذا الفعل . 

الحل فى حاله اكتشاف الموظف فطريقه التعامل معه تختلف على مدى الضرر الذى وقع على الشركه كذلك على موقع الموظف ومسئولياته داخل الشركه

من الواضح جدا في الفترة الأخيرة للسوق أصبحت الشركات تتشابه كثيرا في سياساتها وذلك للأسباب التالية : -

1 - التغيير المستمر في مديري ورؤساء الإدارات والموظفين .

2 - في كثير من الأحيان تكون بيئة العمل غير مريحة وطاردة .

3 - تقافة العمل بالشركة مع موظفيها خالية من تقارب وجهات النظر .

وتقبلوا تقديري

اعتقد اولا أن ذلك حدث بسبب سوء في ادارة الفريق وتوزيع المهام وقبل ذلك   سوء اختيار اعضاء الفريق فالثقة اساس تكوين أي فريق لا بد من مراجعة ومعالجة وتصحيح وضع الفريق سريعا الفريق المبني على المجاملات وسوء اختيار يكون مصيره الفشل والقذف بالاتهامات لبعضهم البعض وسوء الظن

ان اتباع قاعدة الامن المعرفة على قدر الحاجة تقلل عدد المطلعين على المعلومة ,فإن كانت هذه القاعدة مطبقة سيكون عدد المتهمين بتسريب المعلومة قليل جدا ومحصور وبذلك يسهل التعامل معه. اما اسلوب كشفه بعقد اجتماع لجميع المعنيين ويوزع عليهم سياسة مفترضة مكتوبة لشهر قادم تحمل ارقام فيكن معروف عند المدير كل نسخة ولمن وزعت تظهر هذه النسخ وكانها متشابهه ولكنها تحوي اختلافات واضحه يعلمها المدير ولا يعلمها المجتمعين ويخبر المدير المجتمعين النقاط المتشابهه في السياسة القادمة دون التطرق للاختلافات بين النسخ الموزعة ولا يفتح مجال للنقاش بحجة الانشغال.ويفض الاجتماع ويراقب اي النسخ تسربت عن طريق الاختلاف المميز لها وفي حل كشف ذلك عندها يواجه الموظف الذي قام بالتسريب وتوجه له تهمة الخيانه في العمل وتتخذ بحقة الاجراءات التي ينص عليها النظام الداخلي للشركة او قوانين العمل في البلد التي تتواجد فيه الشركة.