Inscrivez-vous ou connectez-vous pour rejoindre votre communauté professionnelle.
ربما قصة سيدنا ادم تكون مثال واضح للرد فعندما خلقه الله سبحانه وتعالى وخلق حواء عليهما السلام كان يعرف سبحانه وتعالى بان الشيطان سيغويهما لياكلا من الشجرة ولكنه سبحانه وتعالى ترك لهما الخيار اما طاعة الله تبارك وتعالى او طاعة الشيطان لان الله سبحانه وتعالى قال فى كتابه الكريم بسم الله الرحمن الرحيم (وما خلقنا الجن والانس الا ليعبدون) صدق الله العظيم وعبادة الله سبحانه وتعالى هى فى الاساس طاعته وطاعة رسوله الكريم عليه الصلاة والسلام ومن اهتدى فلنفسه ومن ضل فعليها وبذلك يكون جزاؤه فى الاخرة اما رحمة الله وفضله واما عذابه وعلينا الاختيار
هذا السؤال رائع ، لأنه يذكرني بإلاجابه العظيمه من عظيم البشريه عندما سألوه الصحابه في الحديث الذي ذكره لهم عليه الصلاه والسلام ، إسمعوا :
قال عليه الصلاه والسلام : مامنكم من أحد إلا وقد علم مقعدة من الجنه ومقعدة من النار ، بمعني أن الله عز وجل يعلم أن هذا الانسان سيكون في الجنه أو في النار ويعلم كل شئ قبل أن يخلقه هل سيكون شقي أم سعيد .. الخ ،،، فقالوا الصحابه يارسول الله ففيم العمل إذا كانت مقاعدنا معلومه فلم العمل ؟ بمعني ليش نتعب ونجتهد ونتحاشي الحرام ونعمل الحلال ،، فأجاب عليه الصلاه والسلام بإجابه رائعه إجابه رسول فقال : إعملوا فكل ميسر لما خلق له أما أهل السعاده فيسيروا لعمل أهل السعاده وأما أهل الشقاوه فيسيرو لعمل أهل الشقاوه ،، ثم تلا عليه الصلاه والسلام قوله تعالي : (فأما من أعطي واتقي وصدق بالحسنى فسنيسره لليسرى وأما من بخل واستغنى وكذب بالحسنى فسنيسره للعسرى) صدق الله العظيم
الانسان خلق لعباده الله الواحد الاحد ولاعمار الارض
وماخلقت الانس والجن اللا ليعبدون
خلقنا لنبحث عن الاجابة على هذا السؤال
خلق الله تعالي الانسان لعبادته لقوله تعالي ( وما خلقت االانس والجن الا ليعبدون) صدق الله العظيم
ساقول لة ان الانسان مسير ومخير مسير فيما بينة العلى الكبير متل الصلاة والصدقات وهكذا ومخير بين الربا مثلا او البيع اى بين الحلال والحرام ولكن الاجابة القاطعة على هذا السؤال ان اللة ارادبنا واراد منا فاحتججنا بما ارادمنا مثل الصلاة وعمل الخير وتركنا ما ارد لنا
الله خلق الانس والجن لعبادتة وعمارة الارض ويكون مثال لباقى المخلوقات من الملائكة او الشياطين