Inscrivez-vous ou connectez-vous pour rejoindre votre communauté professionnelle.
عدم اﻷهتمام من قبل صاحب القرار بدولنا العربيه و خصوصا" الدول الغنيه بالبحث العلمي و عدم الوثوق و تقدير للعقول العربيه من العلماء و المفكرين و لديهم عقدة اﻷجنبي .
لدي وجهة نظر تحتمل ألأجابة بشقين على سؤال ألكريم اخي ألفاضل ألدكتور ألجليل محمدلكنني لااريد أن أبخس حق أخوتي الكرام ألأفاضل في اجاباتهم وهنا أقدم اجابة ألأخوين ألأعزاء كل من ألأستاذين ألجليلين جعفر السقاف وجورج عاصي فكل منهم عزف على وتر الحقيقة , وكذلك بقية أجابات ألأخوة ألأعزاء وكل ألأحترام وألتقدير لجميع ألآراء , اما وجه نظري ألمتواضعة فلنقارن بين مجموع التخصيصات المالية للبحث ألعلمي في موازنات الدول العربية ونسبها من موازناتها مع ماتخصصه اسرائيل في موازنتها لهذا ألمجال ومنه نستنتج مدى جدية وحرص ألحكومات ألعربية على رغاية هذا الجانب وهذا ألشق ألأول , ألما ألشق الثاني فيماأراه في وجهة نظري ألمتواضعة هذه , أقول ياأخوان ماحاجتنا للبحث ألعلمي بشقيه ألنظري وألتطبيقي مادام قادتنا ألأصلاء هم من يبحث ويبتكر لنا كل مايؤسس لتقدمنا وأسعادنا ومايصون كرامتنا ألتي لاتضاهيها كرامة أي مواطن في أنظمة ألدول ألمتحضرة ,,, مع جل أحترامي وتقديري لكافة ألأراء وأصحابها ولأخي ألكبير في خلقه وعلمه ومقامه ألدكتور محمد ,,, أقول عذرا لاحاجة للدول العربية للبحث ألعلمي ((( أللي فينا كافينا من النعيم والرخاء ))) ولا حول ولا قوة الا بالله ألعظيم ,,, وعذرا للجميع
ليس المطلوب وزارة أو مصلحه أو هيئه للبحث العلمى فى كل دوله عربيه على حدى بل نريد " منظمه عربيه للبحث العلمى " تجمع العلماء العرب بالشرق والغرب حتى تستطيع الصمود أمام التطور العلمى والتكنولوجى تخرجنا من دول العالم الثالث الاستهلاكى .
فهل هذا ممكن ومتى ـ واتمنى من الله التوفيق
بصراحه سؤال جميل جدا من الاستاذ الفاضل : محمد نايف الجفالى
وكما عودنا دوما بلاسئله الهامه والتى تحمل اجابات اكثر اهميه
وانا بشكره جدا على هذا السؤال الجميل واجابتى لن تختلف كثيرا عن اجابه الاساتذه الافاضل الذين سبقونى بلاجابه
والمشكله مش فى الذكاء العربى بالعكس العرب هم اساس كل العلوم و عن طريق فتح الاندلس انتقلت كل علوم العرب الى الغرب
ومنها ابتدى الغرب وتطور وبنى حضارته الحاليه والذائله بامر الله سبحانه وتعالى يوم ان يامر الله
واكبر دليل على كلامى ان احنا عندنا علماء وعباقره شهدت لهم اكبر واعظم الدول الغربيه المتقدمه
مثال الدكتور: طه حسين و الدكتور : مجدى يعقوب و الدكتور : احمد زويل و طبعا الاديب العالمى :نجييب محفوظ
وغيرهم كثر جدا و اسف لعدم ذكر اسمائهم وانا ليس عندى اى اضافه للاضيفها على اجابه الاساتذه الافاضل
الذي سبقونى بلاجابه
وانا اتفق كاملا مع اجابه الاستاذ الفاضل : مصطفى التهامى
و اجابه الاستاذ الفاضل : احمد محمد
وايضا اجابه الاستاذ الفاضل : جورج عاصى
الى الايمان والثقة به
فعدم الدعم لانعدام الايمان بدوره في انجاح المجتمع وعدم الثقة في الكوادر الوطنية التي تستطيع مواكبة الغرب والدول المتقدمة بالتطوير والابداع
الفرق بيننا انننا نهاجم الناجح ونتهمه بالجنون وراء كل فكرة تطويرية جديدة، وفي المقابل ندعمها لو كانت من الغرب
وبالغرب يدعمون اي افكار حتى لو مجنونة او تعد درب من الخيال لذلك الفرق بيننا وبينهم بالمحصلة العلمية والتكنولوجيا لا تساوي1 % منهم
والله المستعان على كل حال
وحاليا تسعى المملكة لدعم الابحاث العلمية حيث تعد من اكثر الدول العربية انفاقا على الابحاث العلمية ولكن مقارنة بالدول العلمية المتقدمة نعد متأخرين جدا وبفارق شاسع عنهم وهذا ما يفسر الفرق في التطوير واعتمادنا عليهم بصورة دائمة ومستمرة
يخطأ من يقول ان هناك مشكلة تمويل داخل الدول العربية حتى مصر نفسها لايوجد مشكلة تمويل ، فقط هو ايمان القادة السياسية في كل الدول العربية ان البحث العلمي هو السبيل الوحيد لقوة اقتصادية وعسكرية وسياسية ونهضة علمية داخل المجتمع ، هي مشكلة فكر واهداف اخرى للقيادة السياسية تغلب عليها المصلحة الشخصية المتمثلة في الاحتفاظ بالكرسي ثم التوريث ، والخوف من دخول مجال البحث العلمي حتى لا ينال غضب العالم الآخر المحتفظ لنفسه بسبل التقدم العلمي ثم فقد كراسيهم ، ايضا غياب الشخصية التي تتصف بالزعامة والتي من خلالها تغير ملامح ومعالم وطن وتأخذ بيده من ظلمات الجهل الى نور العلم والتقدم
يفتقد الى ربط المجال النظري بالمجال التطبيقي واعطاء فرص لاثباب القدرات
الارادة الحكومية
الرصيد المالي المطلوب
الدعم الحكومي من قبل جميع وزارات الدولة كل حسب موقعه
تشجيع الافكار البناءة
انشاء وزارة خاصة اومؤسسة عامة مستقلة باسم البحث العلمي
دراسة الابحاث بشكل ممنهج وارشفتها وحفظها وسهولة الرجوع اليها لا ان تلقى في سلة المهملات
يفتقر للعدل والامكانيات
برأيي الصغير الموضوع متعلق بالأوضاع السياسية للدول وتحجيمها وتحجيم العلوم وتطور البحث العلمي فيها وذلك لتظل الدول العربية تحت وطأة الإستعمار الفكري واإقتصادي للقوى الغربية وهذا واضح عندما يريد أي عالم مصري أن يعود ليخدم بلده فلا يكون لهم خيار إلا أن يقتلوه والعلماء المسلمين العرب المصريين خير دليل على ذلك وأخرهم الدكتور إبراهيم الفقي رحمه الله عندما أراد أن يعود لمصر ويصفي عمله في كندا أحرقوه في منزله ومات مختنقا.
رحم الله الفقيد الشريف الطيب الدكتور إبراهيم الفقي عالم التنمية البشرية ورائدها