هل ينجح المدير الذى يسمح بتكوين أحزاب داخل فريق العمل ؟

 لا أظن ذلك فالعمل الإداري مثلا يقوم على التشاركية و التعاون و بالتالي تكوين احزاب قد يؤدي الى نوع من التضارب داخل الفريق و هذا ما يؤثر سلبيا علىالعمل  من جهة و فعالية الموظف من جهة ثانية

بكل تاكيد هيفشل بس هيننجح بكوين عداءات ضده

يرجى توضيح ما المقصود بالاحزاب فى هذا السؤال ... اذا كانت معناها فريق ولكل فريق قائد ويعملون بالطريقه التى تناسبهم لأيجاد روح المنافسه   فهــذا  جيد جدا ..ويعمل على تنشيط روح الفريق وزياده العطاء ...اما اذا كان مفهوم الحزب غير ذلك ويعمل على اثاره الضغينه والحقد والدسائس بين الافراد فهذا غير محبب .. مع الوضع فى الاعتبار ان بعض المديرين يعملون على هذا المبدأ فرق تســد .الا أنى لاأحبـــذ ذلــك ... فطبقــا لمعنى ومفهوم الحــزب سيتحدد مدى نجاح هذه الطريقه ..

اذا المدير ترك اعماله واشغاله لتشكيل سخافات واحزاب بؤس هكذا مدير وبؤس هذه الشركة التي عينت هكذا مدير

الادارة اخلاق ولا تتفق الادارة مع تكوين احزاب

- التحزب يعني وجود اهداف مختلفة لكل حزب. كيف يكون ذلك في دائرة واحدة لها هدف واحد-

- نجاح العمل (وخاصة في دائرة واحدة) يتطلب العمل كفريق، فكيف يكون ذلك مع وجود أحزاب

- التحزب يعني دائماً تنافر بين الأفراد ومواجهات حادة تصل عادة إلى تعطيل الانتاجية

.......

بالمختصر: التحزب في العمل يعني الفشل في تحقيق الاهداف

اذا أراد تخريب فريق فريق العمل فعليه اتباع سياسة التحزب  لأنها تؤدي الى الانقسامات وبالتالي النزاعات  وكل حركة تعتبر تشويش

اعتقد بأن هذه سياسة خاطئة  فهذه تؤدي الى التفريق بين الاعضاء في العمل ولن يكون العمل بروح فريق واحد

وبالتالي سيكون الانتاج سيء

سينجح من يكون حزب فريق العمل اما غير ذلك ..... فحسبى الله و نعم الوكيل .. مش حزبى 

العمل روح جماعيه بهدف النجاح اما اذا وصل حال المدير ان يكون هناك حزبين في ادارته فشل هوه في ادارته فعلاا

لاء