Inscrivez-vous ou connectez-vous pour rejoindre votre communauté professionnelle.
من المؤكد انها دراسة جيده وواقعية وتمثل الواقع الفعلى فى حياتنا العمليه لان كثير من المديرين غير مؤهلين لممارسة قيادة فرق العمل وليس لديهم الخبرة العمليه أو الفنية ومهارات القياده ويوجد قاده متسلطين ومدعين المعرفة وقاده ضعيفة الشخصية لا تستطيع اتخاز قرار .
واذا رغبنا التأكد عملياً من خلال مواقع عملنا ونطلب عمل استطلاع رأى للعاملين بكل ادارة عن المشاكل التى تواجههم وسلبيات وايجابيات المدير المباشر وان النتيجه ستكون سريه للغايه وطلبنا من المديرين توزيعه على العاملين سيعترض معظمهم على ذلك .
نتيجه طبيعيه لان القياده ليشت بالشيء السهل ابدا فالقياده هي ان ينظر اليك بعين الكمال من الموظفين او العمال لديك ووذلك يولد الطاعة حبا للقائد وهنا نقول ان الكمال لله ولكن على القائد ان يخفي عيوبه مثل التمثيل بالضبط عليه اختلاق شخصيه فذه متمكنه محبوبه ومتواضعة و مهيبه في نفس الوقت وهذا يحتاج الى شرح طويل ولكن المهم ان النتيجه طبيعيه فالقاده يخلقون ولا يصنعون
صحيح مائة بالمائة
لا تتبع الشركات هنا الأنظمه العالميه الصارمه فيما يخص العقاب والحساب
وسيكون هناك ثغرات كبيره على الجانبين
اليد العامله .. والإدارات العليا
برأيي من اهم الأسباب تتمثل في عدم الإلتزام بأخلاقيات المهنه من ناحية الرؤساء لأن الخيل كما يقال من خيالها
فقصور الفكر القيادي الذي يميل للمركزية القصوى والإسراف في استخدام الصلاحيات دون الأخذ بعين الاعتبار حاجات المرؤوسين وتطلعاتهم .
دراسة رائعة ولها اسباب كثيرة :
- سوء الأدارة من اصحاب الشركات تمكن المدراء والمشرفين من التسلط
- توظيف من هم ليسوا بالكفاءة المطلوبة للمكان
- تمكين المدراء والمشرفين صلاحيات اكبر من الصلاحيات المتاحة لهم
- عدم كفاءة القائم بعمل المقابلات الشخصية للمتقدمين للوظائف
- عدم وجود ترتيب وتنظيم للهيكل الداخلى للشركات بما يتيح زيادة الفوضى وكثرة المشاكل والتسلطات والتحزيب بين الموظفين
- عدم خبرة وكفاءة المدير او المشرف العلمية والمهنية والعملية
- ابتعادنا عن الاخلاق العامة التى تحثنا اليها جميع الاديان (فأذا ابتعدنا عن الاخلاق انهارت الامم)
لم اعرف شئ سابق عن هذه الدراسه لكن هي تعني قصور في التدريب وتنمية المهارات بالنسبه للشركات حيث هذه البنود لا تمثل مكسب مباشر