هل تؤييد فكرة عمل المراة في البيت بحيث بعد فترة الولادة تستمر على مواظبة مهنتها في بيتها لمدة عام كامل مثل الغربيين و بطريقة التواصل عبر النت ؟

أختي، مع كل الاحترام، ليس كل ما نسمعه من الغرب هو المثل الأعلى. إن الغرب يحاول أن يحارب الطبيعية البشرية التي خلق الانسان عليها، والبذات ما يتعلق بالمرأة. فبدأوا يسنون القوانين تحت شعار ما يسمى بالمساواة بين الرجل والمرأة متناسين أن الله ما خلق الانسان من ذكر وأنثى باطلاً، وإنما خلقهم لحكمة هو أعلم بها. 

والله سبحانه وتعالى أوكل أعظم مهمة إلى المرأة وهي الحمل والانجاب والتربية وهم يحاولون تجريد المرأة من هذا الدور فأرسلوها للعمل مع الرجل جنباً إلى جنب، ويرفضون تمييز المرأة بسبب الحمل وأنه يؤثر على أدائها ولهذا بدأوا بوضع سيناريوهات عديدة إلا أنها لم تجدي نفعاُ.

فقد تم فعلا وضع قانون للسماح للمرأة العمل من البيت بعد الولادة، ولكنه فشل، لأن المرأة مهما عاندت حكمة الله في خلقه، إلا أنها تضعف أمام هذا المخلوق الصغير الذي خرج من أحشائها. وهذا ما نسميه بحنان الأم.

أنا لا اعارض عمل المرأة ما دام عملها يصون كرامتها ويضمن احترامها، وحين يكون هناك اختيار بين المهنة المقدسة (الأمومة) وبين أي مهنة في العالم، فإني أقف مع الامومة

ﻻ إضافه على إجابات و آراء اﻷساتذه اﻷفاضل.

 أتفق مع أجابة ألأخوين ألكريمين ألفاضلين أبراهيم وجورج

بالتأكيد لا

اؤيد اجازة براتب او نصف الراتب او بدون اجر لكن ان تكمل عملها في البيت فهناك متطلبات للعمل لايمكن ان تكمليها في البيت اذا احتجتي ذاتية موظف تذهبين للعمل او تطلبي احضارها للبيت وهل يجوز اصلا ان تخرج اوراق وثبوتيات العمل الى البيت