Inscrivez-vous ou connectez-vous pour rejoindre votre communauté professionnelle.
1- أن يكون مصدر القرارات مجالس الإدارة، أو اللجان المخولة، لا أن يكون القائد أو الفرد هو مصدر القرار، بل إن القائد يستمد صلاحياته من المجلس، لا العكس، وأن تملك هذه اللجان مراجعة ونقض قرارات القادة.2- أن تكون لغة الحوار هي اللغة السائدة، وأن يكون التنازل عن الرأي الشخصي حين يعارض رأي المجموعة أسلوب العاملين بما فيهم القادة. - التركيز في جداول الأعمال على المنطلقات والأسس، وعلى الخطوط العامة، دون المسائل الإجرائية والتي يكثر الجدل حولها والخلاف، والمسائل الإجرائية التي تحتاج لمجرد قرارات إدارية بحتة يجب أن تترك للأفراد.4- وجود أرضية ومنطلقات مشتركة لدى العاملين، ومن ثم فلابد للمؤسسات والجمعيات الإسلامية من تحديد ثوابت ومنطلقات أساسية في عملها تكون بمثابة إطار مرجعي للعاملين في هذه القطاعات، وتشكل أصول أهل السنة والجماعة أهم هذه القواعد والأسس.5- الاعتدال في النظرة للأشخاص؛ إذ تسيطر على كثير من مجتمعات المسلمين نظرة مبالغ فيها للأفراد، وقد تصل الصورة إلى حد الغلو لدى بعض الفئات المنحرفة، وحتى أهل السنة الذين سلموا من الغلو والتقديس للأشخاص قد لا يسلم بعضهم من إعطاء هالة لبعض الأشخاص، وتترك هذه الهالة أثرها في مدى استعداد هؤلاء لمناقشة رأيهم، أو احتمال رفضه مع بقاء الاحترام والتقدير الشخصي.
1-سرعة التسليم والدقة أن يكون مصدر القرارات مجالس الإدارة، أو اللجان المخولة، لا أن يكون القائد أو الفرد هو مصدر القرار، بل إن القائد يستمد صلاحياته من المجلس، لا العكس، وأن تملك هذه اللجان مراجعة ونقض قرارات القادة.2- أن تكون لغة الحوار هي اللغة السائدة، وأن يكون التنازل عن الرأي الشخصي حين يعارض رأي المجموعة أسلوب العاملين بما فيهم القادة. - التركيز في جداول الأعمال على المنطلقات والأسس، وعلى الخطوط العامة، دون المسائل الإجرائية والتي يكثر الجدل حولها والخلاف، والمسائل الإجرائية التي تحتاج لمجرد قرارات إدارية بحتة يجب أن تترك للأفراد.4- وجود أرضية ومنطلقات مشتركة لدى العاملين، ومن ثم فلابد للمؤسسات والجمعيات الإسلامية من تحديد ثوابت ومنطلقات أساسية في عملها تكون بمثابة إطار مرجعي للعاملين في هذه القطاعات، وتشكل أصول أهل السنة والجماعة أهم هذه القواعد والأسس.5- الاعتدال في النظرة للأشخاص؛ إذ تسيطر على كثير من مجتمعات المسلمين نظرة مبالغ فيها للأفراد، وقد تصل الصورة إلى حد الغلو لدى بعض الفئات المنحرفة، وحتى أهل السنة الذين سلموا من الغلو والتقديس للأشخاص قد لا يسلم بعضهم من إعطاء هالة لبعض الأشخاص، وتترك هذه الهالة أثرها في مدى استعداد هؤلاء لمناقشة رأيهم، أو احتمال رفضه مع بقاء الاحترام والتقدير الشخصي