مشكلة السكن والمساكن العشوائية وعدم توفر المقدرة لايجار بيت او شقة للشاب والشابة الذين يرومون الزواج اعتقد انها من اكبر المشاكل التي تواجهنا اليوم

موضوع السكن العشوائي مشكلة مختلفة عن موضوع مشكلة السكن الشبابي .. السكن العشوائي ناتج عن خلل في تنظيم التوسع العمراني ناتج عن ضعف البلديات و الفساد في تطبيق الرقابة و معالجتها .. اما موضوع حل مشكلة السكن اﻻقتصادي المناسب لزوجين حديثي العهد فهو يقع بالدرجة اﻻولى على دعم مؤسسات الدولة ..ولكن لكي يكون المنزل بتكلفة متدنية يجب ان يتم اعتماد مناطق اﻻراضي باطراف المدن .او ما يسمى بالضواحي حيث اسعار اﻻراضي متدنية . و اﻻعتماد على النظام المباني الطابقية البرجية يمكن ان تتجاوز12-15 طابق .. و بمساحة الشقة من مرتبة50 م2 ..بحيث يكون كلفتها بمتناول الموظفين الجدد مع تدخل الحكومات بتقديم القروض بفوائد متدنية ( او بدون فوائد ) و لفترات تتناسب و دخل الموظفين الوسطي..

شكرا" ﻷخي اﻷستاذ يعقوب على هذه الدعوه للإجابه على هذا السؤال الهام و الذي يؤرق الشباب و أهاليهم في ضل تجاهل لكثير من الحكومات في وقتنا الراهن ، و أعتقد أن الحل يقع أولا" على عاتق الحكومات و نقابات المهندسين وذلك بتخصيص مناطق بمختلف المحافظات ووضع المخططات و التصاميم التي تتناسب مع متطلبات السكن لحديثي الزواج من الشباب و تقوم الدوله بتنفيذ البنيه التحتيه بالكامل و تطرح للأستثمار  و المقاوله لشركات محليه تحت أشراف الدوله و نقابة المهندسين و بسعر التكلفه مع فوائد معقوله و تتحمل الدوله منح قروض طويلة المدى تصل الى عشرين سنه للشباب بدون فوائد.

-الموضوع يحتاج لتعاون عدة جهات وزارة التخطيط-دراسات احصائيات حلول- والاسكان-تامين اراضي والتكلفه- والماليه -تمويل- والشباب بالاضافه ل البلديات والنقابات والمقاولين والاستشاريين هذا التنسيق مفقود في معظم الحالات واهم شيئ وجود الاراده والخطط والامكانيات لحل ازمة الاسكان المستفحله بشكل كبير جدا

المساكن الشعبية .... أعدام

 

ياليت يتم تخطيط مدن للشباب  وتساهم الدوله مديا وتترك لمن يرغب بعمل تصميمات معمارية محترومة بدلا من تلك

سوء التخطيط هو السبب فالاراضي متوفره بكثره وكذلك المواد اللازمه للبناء المهم التخطيط والعزيمه وتنمية روح التحدي والانتماء

هذه مشكلة مفتعلة من أجل أن تتبع الشعوب حكامها للأبد وأيضا اشغالهم بلقمة العيش والحياة ليست الكريمة وإنما مجرد حياة

مشكلة السكن العشوائي بالأساس ناجمة عن غلاء وقلة السكن النظامي. وغلاء السكن النظامي وقلته ناجم عن سوء تخطيط موارد البلد وعن التضخم الاقتصادي، بالمجمل ناجم عن التخلف.

أعتقد يمكن حلها ببساطة باجبار الشركات على تأمين السكن لموظفيها! يعني نقل المشكلة من القطاع العام إلى القطاع الخاص وقتها سينخفض الطلب على العقارات، وطالما الشاب يتنقل من عمل إلى عمل كذلك سيتنقل من بيت لبيت.

مناقشة طيبة

 

كل شخص يتحدث من زايته الخاصة وكذلك انا ساتحدث من زاويتي الخاصة علما أنني اسكن في قطاع غزة - فلسطين

فقط لو تركونا لوحدنا وأدخلوا مواد البناء بحرية لخططنا منشئات سكنية حتى لو في البحر

 

شكرا لدعوتك..مشكلة المساكن العشوائية تأتى من عدم التخطيط وعدم وجود رقابة من الأجهزة الرقابية فى الحى او المدينة وذلك بتجاهل المشكلة من أساسها حتى تكون كبيرة ويصعب حلها على المجتمع والأجهزة الرقابية ..ويأتى سلوك المجتمع فى المرتبة الثانية فى الحفاظ على بيئة نظيفة للحى واحترام القوانين المنظمة للبناء.

يأتى الحل فى نقل جميع العشوائيات الى خاج المدينة وعمل تخطيط جديد للأحياء العشوائية داخل المدن والتوسع فى انشاء وتخطيط مجتمعات عمرانية متكاملة وتشديد الرقابة عليها حتى لا نقع فى نفس مشكلة العشوائيات مرة أخرى.

المشكلة تقع على عاتق الحكومات واهتمامتها فى التطوير العمرانى وتوفير مسكن مناسب للشخص وليس مساكن شعبية تشجع على تكوين العشوائيات مرة أخرى

شكرا على الدعوة 

من وجهه نظرى ان مشكلة السكن هى مشكلة تراكمية فالاولى هو حل مش كل البطاله وقبل حل مشكلة البطاله يجب حل مشكله التعليم 

بحيث يدرس الطالب المجال الذى تحتاج اليه حكومته  فلو تم ذلك لما وجدت البطاله بالاضافة الى محاربة احتكار السوق ومتابعة الحكومة لاسعار السوق 

وشكرا