Inscrivez-vous ou connectez-vous pour rejoindre votre communauté professionnelle.
يرى البعض أن الدوائر الحكومية تكثر فيها هذه الإشكالات عن مثيلاتها في القطاعات الخاصة نتيجة لكثرة المحسوبية وعدم التفكير جديا بالعمل إضافة إلى أن التسيب هو سمة هذه القطاعات . فيما يرى البعض الآخر عكس ذلك تماماً .
المشكله موجوده فى القطاعين على حد سواء وتعتبر من مظاهر و افات العصر
واعتقد انها فى القطاع الحكومى اكثر توغلا بسبب مميزات وامتيازات القطاع الحكومى
القطاع الحكومي لان الموظف يشعر فيه بالامان اكثر
بالتأكيد القطاع الحكومي والسبب :
ان معظم الوظائف تكون وفق لسلم التقديم للمواطنين بغض النظر علي الخبرات او القدرات وحتي التقدم الوظيفي يكون بالاغلب بالاقدمية او التوصيه من شخصيه وليس بالقدرة الوظيفية .
ومعظم الموظفين موقنون انهم لا يطردو من عملهم لانهم يعملون لدى الحكومه واجراءات فصلهم لها منحنى طويل
مثلا لو نظرنا لقطاع التعليم نجد ان التعليم بالمدارس الحكومية ينزل للاسفل والسبب ان منهجية اختيار المعلمين قائمة علي توظيف العاطلين وملئ الشواغر بغض النظر علي القدرة والشخصيه والتفوق بل علي حسب الرقم المتسلسل بديوان الخدمة المدنية
ولو نظرنا لمعضم القطاعات الحكومية نجد ان معظمها هدفها القضاء على البطاله وتوفير وظايف للمواطنين على حساب الجوده
اما بالقطاع الخاص هنا يتم الاختيار بشكل دقيق من مبدأ اختيار الافضل لانه الاكثر فائدة بالانتاجية اي الهدف ربحي للطرفين
بمعنى المال العام او الحكومي تجد ان لا رقيب عليه مثل الخاص وبالتالي يكثر فيه المحسوبيه ولكن لكل قاعدة شواذ
مثال قبل يومين تم الاعلان بان دبي حصلت على المركز الاول بالاداء الحكومي ودوائره نتمنى ان شاء الله جميع الدول العربية تكون كذلك اللهم امين
القطاع الحكومي أكر فسادا في خاصة في مجتمعاتنا
لضعف الرقابة
بينما القطاع الخاص فصاحب الشركة أكثر حرصاً على أمواله
مصطلح عندنا في بلادنا ( رزق الحكومة ربنا يدومه ............( يديمه ) )!!!!!!