Inscrivez-vous ou connectez-vous pour rejoindre votre communauté professionnelle.
أعتقد أن فرحة العطلة والأعياد ليست هروبا من العمل ولكن مما لا شك فيه أن العمل مليء بالمسئوليات والشد والتفكير الدائم للوصول إلى الأحسن . أما العطلة ففيها الاسترخاء وقضاء حاجات الأسرة الأسبوعية وقضاء وقت جميل خال من شد الأعصاب بل على النقيض فيه الهدوء النفسي والصلة الاجتماعية مما يبهج النفس ويريحها. هذا في رأيي سبب الابتهاج بالعطلات عموما حتى عطلات المدارس والجامعات والموظفين والعمال كل منهم في شأنه يسعد بوقته
نسعمها دائما لأنها طبيعة الإنسان والنفس البشرية
لحبها للراحة والاسترخاء
ولا ضير في ذلك
ووللعلم فهي لا تعتبر من أنواع الهروب من العمل حسب رأيي
باختصار هذا حق من حقوق الموظف كما للمدير الحق بمراقبتة و التشديد على الدوام و الانجازات و بهذه العطل يكون قد جدد نشاطه و للعلم بان الموظف المثالي لا يستطيع ان "يعطل" عن عمله اكثر من يومين متتاليين.
النقطة الثانية بالمجمل العام ان يوم العطل هو يوم للعائلة للزوجة والاولاد حيث ان المنزل كـكل ينتظر هذا اليوم ليقوموا بالتنزه و تغير الاجواء و تجديد النشاط فبالتالي هي ايام مرغوبه لانها بعيده عن ضغوطات العمل في كل المجالات.
شكرا
هذا هو العمل الحكومى
عمل لا تشعر فيه بالدافعية
تعمل من أجل الأجر
عمل الجميع فيه متساوى
كل ما يهمك الحضور و الإنصراف
حاشية المدير تحظى بالنصيب الأكبر من المميزات
عند محاولتك الإبتكار تجد من يحبطك
لذلك عندما تأتى فرصة للسفر لا يتردد الموظف
ينتظر الإجازة أو العطلة قبل ان يبدأ العمل
و فى النهاية نسأل لماذا يهرب الموظف من العمل ؟
عقد العمل من العقود المُسماة المُلزمة للطرفين والتي تُرتب لكلا الطرفين حقوق والتزامات
وأيام العطل الرسمية حق من حقوق الموظف لينعم بقسط من الراحة ويتواصل مع أهله وأُسرته وأصدقائه
وبالتالي ينعكس ذلك إيجابا" على مكان عمله حيثُ يعاود عمله فيما بعد بجد ونشاط
لعدم وجود المسئولية لدى لموظف فهو يعمل مجبر فقط لارضاء وتلبية احتياجاته ولو كانت لديه المقدرة المالية لجلس بالبيت حاله كحال اي جماد فهذا هو الفرق بين المبدعين ومن يقومون بعمل فروقات ويستطيعون النجاح بالحياة والاستفادة منها وبين الحياة العادية العابسة منهم
العطله ضرورية ومطلوبة لتجديد النشاط الذهني واعتقد ان من ينتظرون العطله ليس هروبا من العمل ولكن لان العقل يحتاج فترة من الراحة والاستجمام لإستعادة النشاط .... لكن اذا كان العمل ملئ بالروتين ولا تتوفر فيه روح الفريق الواحد في العمل والادارة الحكيمة يجعل الافراد يملون كثير ا ولا يحبون الذهاب للعمل ويتحجون بل احيانا يختلقون الحجج للهروب من العمل وينتظرون العطلات والاجازات الرسمية ..
أعتقد أنها تدل على سيان الأمر حيث تنعدم روح حب العمل لكونة روتين وأيضا غير محفز ولا توجد هناك إدارة تبحث عن سبب وجود هكذا أفراد في محيط عملها.
هولاء الأفراد يمثلون ظاهرة في القطاعات حتى الغير حكومية أو تلك التي تستهلك الجهد والعمر في العمل الروتيني حيث يمر العام والعامين وقد تصل لعشر سنوات ولا يعطي فيها الموظف أي دورات. غياب الوعي بأن الإنسان مورد بشرى وليس آلة أحد الأسباب وكذلك هناك أفراد من المجتمع غير منتجين حيث أن إنتاجية ذوي الإحتياجات الخاصة أعلى مستوى منهم. غياب الوعي وروح الشراكة بين الفرد والشركة عنصر هام وسلبياته كبيرة.
الكسل وحب الراحة والدعة وكراهية العمل وهذا للأسف موجود عند الكثيريين
لو يشعر بالحريه لما تمنى ذلك
مو قصة هروب من العمل بس الإنسان بحاجة لراحة من ضغوط العمل والشغل
يعني ممكن يكون ليحصل ع راحة وممكن ليقضي وقت مع عيلتو وأحبابو يلي كان مشغول عنن بوقت عملو
وممكن ولاد الشخص بينطرو عطلتو كرمال ياخدن مشوار او يتحاورو ويقضو نهار سوا لتزيد الإلفة بيناتن.