Inscrivez-vous ou connectez-vous pour rejoindre votre communauté professionnelle.
أكاد أجزم ان كافة وسائل الإعلام
تستخدم لصالح الحكام و ليس الشعوب
اكيد
ليس جميعها , فهذا يرجع إلى السياسة التي تتبعها هذه الوسائل فبعضها مسيسة لجهات مجهولة ومللة أو معروفة ولكنها تقف وراء الجهة التي يمكن أنستفيد منها كما الحال في الإعلام الغربي والكثير من الإعلام العربي المضلل كما شاهدنا ذلك في الحرب على قطاع غزة المحاصر، حيث كانت هذه الوسائل تعتبر الضحية هي إسرائل ويجب أن تدافع عن نفسها ضد الإرهاب وهي الفصائل الفلسطينية المقاومة الباسلة والتي أبدعت في دك هذا العدو المتوحش , وبعضها مثل الإعلام الفلسطيني والقليل من الإعلام العربي والغربي مثل دول أمريكا اللاتينية وغيرها المنحازة بفخر للقضية الفلسطينية فهما تنينان في مواجهة دائمة والغلبة في النهاية للحق
وسائل الإعلام المهنية لا تستخدم لتضليل المشاهدين اما الوسائل الموجهه فتسطيع توجيه بعض الناس وليس كل الناس
معظم وسائل الإعلام مسيسة.. أي مجبرة لا مخيرة! حتى العاملين بتلك القنوات .. كله يعتمد على دولة المنشأ ودورها في الأحداث الحاصلةوهناك مقولة قرأتها من فترة أعجبتني:"علّم إبنك أن إسرائيل عدو وفلسطين دولة شقيقة، لأن لو تركته للزمن والإعلام سيتطوع في الجيش الإسرائيلي"
حسب السياسة او النهج الذي تتبعه المؤسسة لكن المصداقية هي اساس العمل الصحفي والاعلامي
احيانا تضلل المشاهدين
حسب الاهواء والميول والعقلية التى تكون خلف الوسيلة الاعلامية ليس هنالك شى ثابت او مطلق ولكنى اكد على ان الانسان او الشخص الواعى يعرف الفرق بين الوسيلة الاعلامية التى تضلل والتى تنقل الواقع والحقيقة وايضا ليس كل من شاهد لدية المقدرة على التفريق والمعرفة بين الاتنين يختلف عند المتلقى ما االمتحكم فيه العقل العواطف الميول لكى يحكم ماالنوع اوالثقافة التى يريدهاوهل هى جيده او صادقة
لاتستخدم وسائل الاعلام لتضليل المشاهدين بالعكس هي وسيلة تثقيفية وفي نفس الوقت ترفيهية للمشاهد لكريم فالاعلام ثقافة يغطي الصورة واقع الحياة
هي موسيسة وفقا توجهات الدول واراءها السياسية ومصالحها الاقتصادية اولا