Communiquez avec les autres et partagez vos connaissances professionnelles

Inscrivez-vous ou connectez-vous pour rejoindre votre communauté professionnelle.

Suivre

هل تعتقد بأهمية وجود القدوة الحسنة لصنع القائد؟

أو هل الشخص المشهور أو النجم الذي يتابعه الناس عبر شاشات التلفزيون عبر السينما والأفلام أو العالم الذي يفكر وينظِّر هل يمكن وضعه ضمن خانة القادة؟ هؤلاء الأشخاص برزوا في جانب معين في الحياة, الناس أعجبوا فيهم في هذا الجانب. لكن من الأخطاء الكبيرة التي تقع فيها الأمة ويقع فيها شبابنا وبناتنا أخذ رمز من هؤلاء الرموز ومحاولة تقليده في كل شيء. هؤلاء ليسوا بقادة ولا يحملوا هدفاً سامياً أو هوية.هؤلاء لهم معجبين فقط.. نحن نريد أن نغير القدوات عند شبابنا، نريد قدوات أعظم.. رسولنا الكريم محمد عليه الصلاة والسلام ...عمر بن الخطاب..خالد بن الوليد..عالم جليل..مجاهد كبير....الخ. وخير قدوة لنا في أمورنا كلها هو الحبيب والمصطفى والمعلم الرسول عليه الصلاة والسلام كان ولازال أعظم مثال للبشر في كل جانب من جوانب حياته..

user-image
Question ajoutée par Bassam AL - Mujamami , مدير الموارد البشرية والشئون الإدارية , Bin Mariee Group
Date de publication: 2014/09/18
Saad shehata
par Saad shehata , مدير ادارى , الخليل للاستثمار العقارى

القدوة الحسنة لازم تكون موجودة علشان اتعلم منها الجلد والصبر وقوة التحمل 

 

اللهم صلي وسلم عليه وعلى آله الطيبين الطاهرين ' بالطبع لابد من وجود قدوة حسنة ينقاد بها للطريق الحسن ' اما بالنسبة للشخصيات المشهورة شهرة مزيفه فهي ليست مجرد ضوضاء اعلانية تنتهي بمجرد اغلاق التلفاز او المدة المحددة لها

Utilisateur supprimé
par Utilisateur supprimé

لدوه الحسنه مطلوبه في كل شيء 

 

ولكن القائد لايصنع ولايقلد الآخرين 

 

القياده موهبه تصقلها التجارب 

hossam azzam
par hossam azzam , Fast food restaurant,s manager. , alexandria-egypt

طبعا وهذا الامر يعتبر من الحقائق و الامور العلميه  والعمليه المسلم بها

ومستحيل انه يكون فى قائد ناجح  و متميز ومستمر فى نجاحاته

وكانت قدوته سيئه

مستحيل

georgei assi
par georgei assi , مدير حسابات , المجموعة السورية

بالتأكيد يجب ان يكون هناك قدوة حسنة

جعفر هندي زين السقاف
par جعفر هندي زين السقاف , "Certified trainer by the Yemeni Engineers Syndicate." , Engineers Syndicate

قد عُرِّفت القدوة بأنها: "إحداث تغيير في سُلُوك الفرد في الاتجاه المرغوب فيه، عن طريق القدوة الصالحة؛ وذلك بأن يتَّخذ شخصًا أو أكثر يتحقَّق فيهم الصلاح؛ ليتشبَّه به، ويُصبح ما يطلب من السلوك المثالي أمرًا واقعيًّا ممكنَ التطبيق"[1].

 

ودين الإسلام دين القدوة، وأصحاب الهِمم العالية هم الذين يسعون ليكونوا قدوة حسنة، وأعظم قدوة في الإسلام هم الأنبياء - عليهم الصلاة والسلام - وعلى رأسهم نبيُّنا محمد - صلَّى الله عليه وسلَّم - ولذلك جعَله الله لنا أُسوة وقدوة، بل وأمرنا بذلك، فقال: ﴿ لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِمَنْ كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الْآخِرَ وَذَكَرَ اللَّهَ كَثِيرًا ﴾ [الأحزاب:21].

 

يقول ابن عاشور في تفسير هذه الآية: "في الآية دلالة على فَضْل الاقتداء بالنبي - صلَّى الله عليه وسلَّم - وأنه الأسوة الحسنة لا مَحالة"[2].

 

وقال ابن كثير: "هذه الآية أصل كبيرٌ في التأسِّي برسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - في أقواله وأفعاله وأحواله"[3].

 

قال - سبحانه وتعالى - في سورة الأنعام بعد أن ذكَر ثمانية عشر نبيًّا: ﴿ أُولَئِكَ الَّذِينَ هَدَى اللَّهُ فَبِهُدَاهُمُ اقْتَدِهْ ﴾ [الأنعام:90].

 

وهذا يدلُّ على عِظَم أثر القدوة في تشكيل الشخصيَّة الإنسانيَّة، ويُرجع الميداني هذا التأثير إلى عدة أسباب ركَّز عليها الإسلام؛ منها:

1- أن في فطرة الإنسان ميلاً قويًّا للاقتداء.

2- أنَّ المثال الحي الذي يتحلَّى بجُملة من الفضائل السلوكيَّة، يُعطي غيرَه قناعة بأن بلوغَها من الأمور التي هي في متناول القدرات الإنسانية، وشاهد الحال أقوى من شاهد المقال.

3- أن المثال الحي المرتقي في درجات الكمال السلوكي، يُثير في الأنفس الاستحسان والإعجاب[4].

 

فالقُدوة الحسنة هي المحرِّك والدافع للإنسان للارتقاء بالذات، فمَن جعَل له قدوة عظيمة في صفاته، فلا بدَّ أن يتأسى به في كلِّ صفاته، فالقدوة المؤثرة مثال حي للارتقاء في درجات الكمال، فهو دائمًا يطلب الكمال ويطلب المعالي، فهو بذلك مثارٌ للإعجاب والتقليد من الناس؛ لأن التأثُّر بالأفعال والسلوك أبلغُ وأكثر من التأثر بالكلام والأقوال، وهذا ما أكَّده سيِّد قطب بقوله: "كانت سيرة النبي - صلَّى الله عليه وسلَّم - وحياته الواقعيَّة - بكلِّ ما فيها؛ من تجارب الإنسان، ومحاولات الإنسان، وضَعف الإنسان، وقوة الإنسان - مختلطة بحقيقة الدعوة السماوية، مُرتقية بها خُطوة خطوة؛ كما يبدو في سيرة أهله وأقرب الناس إليه، فكانت هي النموذج العملي للمحاولة الناجحة، يراها ويتأثر بها مَن يريد القدوة الميسرة، العملية الواقعيَّة، التي لا تعيش في هالات ولا في خيالات"[5].

 

فالقدوة لها دورٌ كبير في إعلاء الهِمم وإصلاح المسلمين، فمَن كان عالي الهِمَّة اقتَدى به غيره، فأصلَح نفسه وأصلَح غيره.

 

يقول تعالى: ﴿ وَالَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا هَبْ لَنَا مِنْ أَزْوَاجِنَا وَذُرِّيَّاتِنَا قُرَّةَ أَعْيُنٍ وَاجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِينَ إِمَامًا ﴾ [الفرقان:74]، ففي هذه الآية يريد الله - عز وجل - من المسلمين التطلُّع للأفضل وإلى أعلى المقامات، وانظر لَم يقل - سبحانه -: واجعَلنا في المتقين، ولكنَّها تربية للمؤمنين على الهِمَّة العالية، وأن يكونوا مثل إبراهيم - عليه السلام - يطلب إمامةَ المتقين؛ يقول شيخ الإسلام: "أي: فاجْعَلنا أئمَّة لِمَن يَقتدي بنا ويأْتَمُّ، ولا تَجعلنا فتنة لمن يضلُّ بنا ويشقى"[6].

 

ويقول السعدي في تفسير هذه الآية: "أي: أَوْصِلنا يا ربَّنا إلى هذه الدرجة العالية، درجة الصِّديقين والكُمَّل من عباد الله الصالحين، وهي درجة الإمامة في الدين، وأن يكونوا قدوة للمتَّقين في أقوالهم وأفعالهم، يُقتدى بأفعالهم، ويُطمَأَنُّ لأقوالهم، ويسير أهل الخير خلفهم، فيهدون ويهتدون؛ ولهذا لما كانت هِممهم ومطالبهم عالية، كان الجزاء من جنس العمل، فجازاهم بالمنازل العاليات، فقال: ﴿ أُولَئِكَ يُجْزَوْنَ الْغُرْفَةَ بِمَا صَبَرُوا وَيُلَقَّوْنَ فِيهَا تَحِيَّةً وَسَلَامًا ﴾ [الفرقان:75].

 

فلله، ما أعلى هذه الصفات! وأرفع هذه الهِمم! وأجَلَّ هذه المطالب! وأزكى تلك النفوس! وأطهرَ تلك القلوب! وأصفى هؤلاء الصفوة! وأتقى هؤلاء السادة!

 

ومِنَّة الله على عباده أن بيَّن لهم أوصافهم، ونعَت لهم هيئاتهم، وبيَّن لهم هِمَمهم، وأوضحَ لهم أجورهم؛ ليشتاقوا إلى الاتصاف بأوصافهم، ويَبذلوا جهدهم في ذلك، ويسألوا الذي مَنَّ عليهم وأكرَمهم - الذي فضلُه في كلِّ زمان ومكان، وفي كلِّ وقتٍ وآن - أن يَهديَهم كما هداهم، ويتولاَّهم بتربيته الخاصة كما تولاَّهم"[7].

 

فالقدوة الحسنة نموذج إنساني حيٌّ، يعيش ممثِّلاً ومُطبِّقًا لذلك المنهج الرباني الذي جاء به القرآن، ومن هؤلاء القدوة إبراهيم - عليه السلام - لأن الله - عزَّ وجل - امتدَحه وأثنى عليه في هذه الصفة، فكان قدوة يُقتدى به؛ قال تعالى: ﴿ وَإِذِ ابْتَلَى إِبْرَاهِيمَ رَبُّهُ بِكَلِمَاتٍ فَأَتَمَّهُنَّ قَالَ إِنِّي جَاعِلُكَ لِلنَّاسِ إِمَامًا قَالَ وَمِنْ ذُرِّيَّتِي قَالَ لَا يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ ﴾ [البقرة:124]، قال الجزائري: "إمامًا: قدوة صالحة يُقتدى به في الخير والكمال"[8].

http://www.alukah.net/sharia/0/37451/#_ftn1

Farid bader rezk el karashi al kharashi
par Farid bader rezk el karashi al kharashi , مدير ادارة المشتريات وبحوث الشراء , يافا مال السياحبه

نعم كما يقولون سلوك رجل في الف رجل خير من مقال الف رجل في رجل

  • نعم اهميه القدوة الحسنةلصنع القائد اهمية كبيرة جدآ فى شتى المجالات 
  • لكل منا قدوته التى يتمنى ان يكون مثلها ولكن المهم ان تكون هذه 
  • القدوة قدوة صالحة لتأسيرها الايجابى فى الدنيا و الاخره

More Questions Like This