Inscrivez-vous ou connectez-vous pour rejoindre votre communauté professionnelle.
السارق الذى يسرق فى غفلة من العيون
يتصور فى العادة انه يقوم بعمل من أعمال الذكاء ..
كما يظن الانتهازى الذى يقفز على أكتاف الآخرين بالرشوة واختلاس الفرص أنه أمهر وأقدر من غيره ..
كما يتخيل صاحبنا الذى يخترق
إشارة المرور أو يحدث أعلى ضوضاء فى الشارع
أو يلقى بمخلفات بيته أمام باب جاره
أو يتهرب من الضريبة انه شاطر وصاحب حيلة
وانه استطاع ان يفوز بنصيب
الأسد فى مجتمع المغفلين ..
ولو أن هؤلاء تابعوا فاتورة أعمالهم إلى مجموعها النهائى
وتابعوا ما تعرضوا له من خصومات لــفوجئوا بأن الأعمال
ترتد على صاحبها دائما
فالذين يخترقون اشارات المرور
يتعطلون فى النهاية أمام اختناقات وحوادث
تخصم من رصيدهم واعمالهم أياما وشهورا فى المستشفيات ..
والذى يتبول فى النهر هو الذى يشرب منه
فأين يهرب المجرم بجريمته ونحن فى سفينة واحدة
متى ندرك هذا ونعيه جيدا ؟
مراقبة الله عز وجل في كل امورنا
كل مشكلة و لها حل يختلف عن الآخرى و لكن السماعة احيانا لايمكن ان تعمل بدون المقويات التي تكمن في بيئة العمل و أختيار العناصر البشرية المتميزة في الاداء.
وكل ما تم اعطاء العنصر البشري مقاييس و ضوابط عاليه كلما كانت بيئة العمل صالحة و لا تحتاج إلى اي سماعات.
تحياتي ،،،
تطبيق شرع الله فى كل نواحى حياتنا و معاملاتنا
والسير على منهج الصادق الامين
سيدنا : محمد عليه وعلى اله واصحابه اجمعين افضل الصلاه واذكى التسليم
تفعيل تطبيق أنظمة الثواب والعقاب
بسم الله الرحمن الرحيم
ما هو الحل لمشاكل كل الناس السماعه الفلتريه - بمعنى اي حد يشخط في التاني او يقوله كلمه وحشه السماعه تفلتر الكلام وتسمعك كلام جميل فتشكره وتمشي
- لو حد طلب منك رشوه السماعه تفلترها وتسمعك انه بيقولك اي خدمه ببلاش
قيس بقه على كده كل حاجه سماعة هتش لكل الهتشيين
ان نعلم ان ليس هناك حل لكل مشاكلنا
في رحاب آية {وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعي إذا دعان}