متى يكون المدير أحد أسباب التسيب الوظيفى ؟

اذا كان ضعيف الشخصية وبارد الاعصاب

والموظفين يدخلون للعمل ويخرجون كما يشاؤون

ولا يكون مهتم للادارة وللموظفين

اذا كان ضعيف الشخصية و لا يفقه شيئا في  المنصب الذي خول له ،غير مسؤول و غير مبالي ،غير صارم في قراراته ....الخ

اذا كان لا يقوم بما هو يتطلبه وصفه الوظيفي

عندما يكون هو متسسيب

فإذا كان رب البيت بالدف ضاربا

فشيمة أهل البيت كلهم الرقص

ضعف الشخصيه 

كذلك تسيبه هو شخصيا 

عندما تكون الامور دخله خرجه ولايعرف مايجري

عندما لايجد الموظفين من يتقبل شكواهم

عندما لا يهتم بالتقارير ولايطلبها 

اتفق مع مضمون اجابات الزملاء والزميلات واحب ان اضيف فقرة وهي ان حسن النية والبساطة والخلق الكريم والقلب الطيب ممكن انها كانت تؤتي ثمارها قبل خمسين سنة او اكثر في كسب احترام الموظفين والانقياد التام لهكذا مدير لانه يعاملني بصفات الفرسان من حسن الخلق والقلب الرؤوف الرحيم ولكنها للاسف اقول للاسف الشديد مثل هكذا انسان اصبح يستغل من قبل الموظفين في زمان انعدمت فيه تقريبا القيم والمثل والمباديء العليا واصبح النفاق والمصالح الضيقة هي الصفات البارزة السائدة فصار الحال كما تشهدونه انتم واصبحت كلمة هذا الرجل قلبه طيب !!! وراءها ما وراءها كانها مثلبة وليست منقبة وشكرا 

اذا وصل لدرجه البرود بالعمل والاهم ان يجب ع المدير ان يكون قوي شخصيه خاصتن في العمل اما اذا كان ضعيف امام الموظفين هنا التسيب الوظيفي سيحضر 

سؤال قمة في الروعه سلمت يداك استاذ حسام 

المديرهو القدوة المصحح الاخطاء ولكن عندما يقدم مصلحته الشخصية على مصالحة العمل ،وعندما يكون يسمع من بعض الموظفين لثارة الفتنة،غير محترم للوقت وغيرها من سلوكيات الادارة 

تحياتي القلبية 

لما يكون بيلؤ فى الكرسي ( يعنى الكرسي كبير عليه )